ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أن كلمة الرئيس مرسي التي ألقاها، أمس، الجمعة أمام مكتبه بقصر الاتحادية كانت تصالحية، ووجهها إلى المؤيدين والمنتقدين لقراراته الأخيرة، داعيا الجميع إلى الثقة بنواياه حول حماية الثورة والديمقراطية الوليدة بمصر.
وأضافت الصحيفة أن الأحداث التي شهدتها البلاد، أمس، الجمعة من اشتباكات تمثل تحديا كبيرا ليس فقط أمام الرئيس مرسي ولكن أمام المعارضين والجماعات الليبرالية والعلمانية واليسارية التي تشل الانقسامات جدول أعمالها، وتجعلها غير قادرة على مواجهة الحركة الإسلامية الأكثر شعبية في الشارع المصري بقيادة الإخوان المسلمين.
وتابعت الصحيفة أن الرئيس مرسي يسعى لإنقاذ الديمقراطية من قضاة عصر مبارك، وحماية الجمعية التأسيسية لصياغة الدستور من تدخل فلول عصر المخلوع لحلها، في ظل وجود النائب العام الموالي للنظام السابق بحسب تعبير الصحيفة.
وأشارت الصحيفة إلى أن مرسي حاول طي ورقة الخلاف من خلال التركيز على مستقبل المصريين، ناقلة عنه "أنا لا أسعى للاستيلاء على السلطة التشريعية" مضيفا "نحن نسير على طريق واضح، ولدينا هدف واضح وهو بناء مصر الجديدة".
ان شاء الله سوف ينتصر الحق بدعم كل شباب مصر الشرفاء والله انا اقولها لوجه الله الفساد شديد وجذوره عميقه في الدوله وكان لابد من وقفه شديده للوقوف والنيل من هؤلاء القتله الفاسدين مصاصي الدماء ولم يصدر الرئيس هذه القرارات الابعد عناء ومعناه شديده معهؤلاء المفسدين الذين لا يتوانون عن اي جهد في افشال الثوره و شل حركه الاقتصاد في الدوله وتوصيل الاحساس لعامه الناس بفشل الرئيس لينقلب عليه الشعب وينقضوا هم كالذئاب وتدور الدائره من جديد وهذا هو هدفهم يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين..
ReplyDeleteالله يصلح شآنا وشان كل مسلم
ReplyDeleteوالله الدكتور مرسي اصلح شخص لرئاسة مصر و فرق جامد بينه و بين اي واحد من النخبة السودا اللي واجعة دماغنا
ReplyDeleteوالحق ما شهدت به الاعداء
ReplyDeleteصبرا صبرا يا زند يا فاسد يا فلول
ReplyDeleteمكانك سيكون في السجن مع سيدك وتاج راسك مبارك
وسيكون معك كافة كلاب عبيد مبارك وأزلامه