بعد 730 يوما على "الفض" " ذاكرة رابعة" لاتنسى مواقف الدول والمسئولين

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"> <a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgi7m2SaehLQMtZ0zVLZOSqi_lLF8znqhUCYWln3OgcD4XJQq4JlU_aCPIeflKsBJpR9gdhmPivrJhbzeHavT9q7EinSRWDfW3NBqUk_G9csA2rxVqNYYUdTPL2Re74rs5-wNvW7Ecavl8/s1600/21205485331439556150-%25D9%2582%25D8%25AA%25D9%2584%25D9%2589-%25D9%2581%25D8%25B6-%25D8%25A7%25D8%25B9%25D8%25AA%25D8%25B5%25D8%25A7%25D9%2585-%25D8%25B1%25D8%25A7%25D8%25A8%25D8%25B9%25D8%25A9-%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B9%25D8%25AF%25D9%2588%25D9%258A%25D8%25A9.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" height="248" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgi7m2SaehLQMtZ0zVLZOSqi_lLF8znqhUCYWln3OgcD4XJQq4JlU_aCPIeflKsBJpR9gdhmPivrJhbzeHavT9q7EinSRWDfW3NBqUk_G9csA2rxVqNYYUdTPL2Re74rs5-wNvW7Ecavl8/s400/21205485331439556150-%25D9%2582%25D8%25AA%25D9%2584%25D9%2589-%25D9%2581%25D8%25B6-%25D8%25A7%25D8%25B9%25D8%25AA%25D8%25B5%25D8%25A7%25D9%2585-%25D8%25B1%25D8%25A7%25D8%25A8%25D8%25B9%25D8%25A9-%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B9%25D8%25AF%25D9%2588%25D9%258A%25D8%25A9.jpg" width="400" /></a></div>                                                               <span style="background-color: #cccccc;">قتلى فض اعتصام رابعة</span><span style="font-size: large;"><br /><br />في مثل هذا اليوم منذ عاميين، اتخذت الحكومة المصرية قرار هو الأبرز بفض اعتصام أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي، بميداني رباعة العدوية بمدينة نصر، نهضة مصر بالجيزة في ظل جدل واسع على كافة المستويات الشعبية والرسمية والدولية ..<br /><br /><br /><br />الببلاوي.. قرار الفض قاسي ولكن لا بديل آخر<br /><br />"قرار فض الاعتصام كان قاسيا جدا، لأننا نعلم أن هناك أرواح ستذهق لكن لم يكن أمامنا بديل أخر، فقلبى كان ولازال مطمئن تجاة القرار، ولو عاد بى الزمن لوافقت على الفض لاستعادة هيبة الدولة وسيادة القانون"، هكذا قال الدكتور حازم الببلاوى، رئيس وزراء مصر السابق وقت فض الاعتصام.<br /><br />وأضاف في تصريحات سابقة لـ " الديلى نيوز إيجيبت"، أحيانا نضطر لتطبيق قرارات صعبة لها أثار سلبية لكن فى مجملها إيجابية، هذا ماحدث فى قرار الفض، الذي تم وفقا للقانون والدستور"، مؤكدًا أن المعتصمين هم أول من أطلقوا النيران على قوات الفض، في حين التزمت الشرطة بأقصى درجات ضبط النفس، وبذلت جهدها لتقليل الخسائر.<br /><br /><br />البرادعي .. الاستقالة<br /><br />بينما كانت الاستقالة هي رد الدكتور محمد البرادعي، نائب رئيس الجمهورية السابق، على فض الاعتصام بالقوة، قائلًا في نص استقالته :" لقد أصبح من الصعب على أن أستمر فى حمل مسئولية قرارات لا أتفق معها وأخشى عواقبها، ولا أستطيع تحمل مسئولية قطرة واحدة من الدماء أمام الله ثم أمام ضميرى ومواطنى خاصة مع إيمانى بأنه كان يمكن تجنب إراقتها، وللأسف فإن المستفيدين مما حدث اليوم هم دعاة العنف والإرهاب والجماعات الأشد تطرفا، وستذكرون ما أقول لكم وأفوض أمرى إلى الله ".<br /><br /><br />الطيب .. لم أعلم بالفض<br /><br />أما شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، فتبرأ من علمه مسبقا بفض الاعتصام، إذ أكد في بيان له يوم الفض، إنه علم به من خلال الإعلام وأن الأزهر عند موقفه بأن استخدام العنف لا يمكن أن يكون بديلا للحلول السياسية، داعيًا لعدم إقحام الأزهر في الخلاف السياسي، وتغليب الجميع للمصلحة الوطنية والاستجابة لجهود المصالحة.<br /><br /><br />النور ..أدان ثم بارك<br /><br />ورغم أن حزب النور أدان الاعتصام وقال المتحدث باسم الحزب في بيان له حينها، إن فض الاعتصام بالقوة لن يساعد على حل الأزمة، بل يعقدها، إلا أنه عاد بعد بضعة أشهر ليطالب في حوار تلفزيوني له بمكافأة وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم على فض اعتصامي رابعة والنهضة، بينما تبرأ أمين الحزب جلال مرة من الاعتصام وممن شارك فيه وساعد على فضه.<br /><br /><br />صباحي.. الفض صحيح<br /><br />وقال حمدين صباحي، المرشح الخاسر في سباق الانتخابات الرئاسية، خلال حوار تلفزيوني سابق، إن فض اعتصام ميدان رابعة العدوية كان قرارا صحيحا، محملًا جماعة الإخوان مسؤولية الدماء التي أسيلت أثناء الفض.<br /><br /> <br /><br />دول تؤيد وأخرى تعارض <br /><br />وكذلك انقسمت الدول حول فض اعتصام رابعة، فمنهم من أدان طريقة الفض وآخرون أيدوا الحكومة المصرية فيما فعلته، وعلى رأس الدولة التي وقفت في صف فض الاعتصام بالقوة، المملكة العربية السعودية، إذ دعا الملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز آل سعود المصريين والعرب والمسلمين، إلى التصدي لكل مَنْ يحاول زعزعة أمن مصر، مشددا أن السعودية شعباً وحكومة تقف مع مصر ضد ما وصفه بالإرهاب والضلال والفتنة.<br /><br /><br />وكذلك دولة الإمارات أيدت أيضا فض الاعتصام، وأصدرت وزارة خارجيتها بيانًا قالت فيه إنها تتفهم الإجراءات السيادية التي اتخذتها الحكومة المصرية، وأضافت :" مما يدعو للأسف، أن جماعات التطرف السياسي أصرت على خطاب العنف والتحريض وعلى تعطيل المصالح العامة وتقويض الاقتصاد المصري مما أدى إلى الأحداث المؤسفة اليوم".<br /><br /> <br /><br />قطر وتركيا .. مجزرة<br /><br />أما قطر فأصدرت بيان دعت فيه السلطة للتوقف عن استخدام القوة مع المعتصمين والامتناع عن الخيار الأمني، وفي نفس الاتجاه وصف رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان في بيان له فض الاعتصام بـ " المجزرة،" قائلا :" الأسرة الدولية وعلى رأسها مجلس الأمن الدولي والجامعة العربية، يجب أن توقف هذه المجزرة فورا".<br /><br /><br />وأدانت حكومة جنوب إفريقيا استخدام قوات الأمن المصري للعنف أثناء عملية الفض وقال المتحدث باسم وزارة العلاقات والتعاون الدولي كلايسون مونيلا: "إن الفقد المأساوي لحياة المصريين يقضي علي تطلعات المصريين للديمقراطية التي خرجوا بالملايين من أجلها خلال الانتخابات الرئاسية في العام الماضي".<br /><br /> <br /><br />الدول الأوربية .. جريمة ضد الإنسانية<br /><br />وعلى الصعيد الدولي، اتخذت أمريكا موقفا معادي للحكومة المصرية على إثر قرار فض الاعتصام بالقوة، ودل عليها تصريحات المسؤوليين بالحكومة الأمريكية منها ما قاله جون كيري، وزير الخارجية :" الحكومة الموقتة والجيش عليهما مسؤولية منع المزيد من العنف وطرح خيارات بناءة من بينها تعديل الدستور وتنظيم انتخابات تشريعية ورئاسية"، معتبرا أن عملية الفض تتعارض مع تطلعات المصريين للسلام والديمقراطية وضربة خطيرة للمصالحة.<br /><br /> <br /><br />وقال الرئيس الأمريكي باراك أوباما بعد إلغائه للمناورات العسكرية المشتركة بين مصر والولايات المتحدة :" التعاون التقليدي مع مصر لا يمكن أن يستمر كما كان وهناك من يقتلون في الشوارع"، وكذلك أدان الاتحاد الأوروبي فض الاعتصام واعتبر أن السلطات المصرية مارست العنف ضد المعتصميين.<br /><br /><br />وأدانت فرنسا طريقة فض اعتصامي رابعة والنهضة، وطالبت الحكومة المصرية بعدم استخدام العنف غير التناسب للقوة تجاه المعتصمين، وتغليب منطق التهدئة، كما استدعي الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند، سفير مصر في باريس إلى قصر الإليزيه، في اليوم التالي للفض، وقال “الأولوية هي العودة للحكم المدني وإبعاد الجيش".<br /><br /><br />وقال بان كي مون، الأمين العام للأمم المتحدة، إن السلطات المصرية اختارت استخدام القوة للرد على المظاهرات وفض الاعتصام، وفي اعتقادنا أن هذا الرد ليس مناسب للتحديات التي تواجهها البلاد".<br /><br /><br />ووصفت منظمة هيومان رايتس واتش، فض الاعتصام في تقرير صادر عنها بأن ما حدث في رابعة جريمة ضد الإنسانية استخدمت فيها قوات الأمن المصرية القوة المميتة على نطاق واسع ومباغت لتفريق الاعتصامات، ما أدى إلى أخطر حوادث القتل الجماعي، على حد تعبيرها، وحملت المسؤوليية للرئيس عبد الفتاح السيسي، باعتباره وزيرا للدفاع وقتئذ، ووزير الداخلية السابق اللواء محمد إبراهيم.</span><div style="border: 0px none; color: #535353; font-family: 'Droid Arabic Naskh'; font-size: 16px; font-stretch: inherit; line-height: 32px; padding: 0px; text-align: start; vertical-align: baseline;"> <br /></div> <div style="border: 0px none; color: #535353; font-family: 'Droid Arabic Naskh'; font-size: 16px; font-stretch: inherit; line-height: 32px; padding: 0px; text-align: start; vertical-align: baseline;"> مصر العربية</div> </div>

 بعد 730 يوما على "الفض" " ذاكرة رابعة" لاتنسى مواقف الدول والمسئولين

                                                               قتلى فض اعتصام رابعة في مثل هذا اليوم منذ عاميين، اتخذت الحكومة المصرية ق...

التفاصيل

بورصة مصر تختتم الأسبوع على تراجع.. والسوقي يخسر 90 مليون دولار

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"> <a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh_aL3SyPjIwRiUnsNsj8vrvot5qTR_NRA0u0B3x-RsADD_oz-e7O8EIs7QuFNxERpblYoxI-tEVedNf3_tZpYuEUYyM6uMKo_auH_iPAViCjh2T7oihk5kV3mU-4zL7n2u8t5SK1UQ8Y8/s1600/4675542_1024.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" height="276" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh_aL3SyPjIwRiUnsNsj8vrvot5qTR_NRA0u0B3x-RsADD_oz-e7O8EIs7QuFNxERpblYoxI-tEVedNf3_tZpYuEUYyM6uMKo_auH_iPAViCjh2T7oihk5kV3mU-4zL7n2u8t5SK1UQ8Y8/s400/4675542_1024.jpg" width="400" /></a></div> <span style="font-size: x-small;">                                                                              <span style="background-color: #cccccc;">  الصورة من رويترز - أريبيان آي</span></span><span style="font-size: large;"><br /><br />تراجعت مؤشرات البورصة المصرية بختام تعاملات، اليوم الخميس، وانخفض المؤشر الرئيسي "إيجي إكس 30" بنسبة 0.41% عند 7879 نقطة، بعد أن فقد 32 نقطة من قيمته.<br /><br />وخسر رأس المال السوقي نحو 700 مليون جنيه (89.6 مليون دولار) من قيمته، ليغلق عند 484.9 مليار جنيه بدلاً من 485.6 مليار جنيه إغلاق، أمس الأربعاء.<br /><br />قال سامح غريب رئيس قسم التحليل الفني لدى الجذور لتداول الأوراق المالية، إن أداء المؤشر تذبذب بجلسة، اليوم الخميس، بين الصعود والهبوط، إذ ارتفع في بداية التعاملات حتى وصل لمستوى 7949 نقطة، ولكن سرعان ما فقد هذا المستوى بسبب عودة ظهور الضغوط البيعية مرة أخرى.<br /><br />وأضاف أن المؤشر أنهى الجلسة منخفضاً بنسبة 0.41%، فاقداً حوالى 32 نقطة، عند مستوى 7879 نقطة، لذا يتوقع استمرار تباين الأداء بجلسة، الأحد القادم، واختبار المؤشر لمستوى الدعم الأول 7875 نقطة، والذي يعد أول مستوى دعم للمؤشر في الفترة الحالية، ثم يجد المؤشر مستوى 7526 نقطة، أمَّا مستوى المقاومة فأصبح مستوى 8100 نقطة هو أول مستوى مقاومة للمؤشر في الفترة الحالية، ثم مستوى 8200 نقطة.<br /><br />واتجهت تعاملات المصريين الأفراد والمؤسسات للبيع بصافي 54.3 مليون جنيه، مقابل صافي شراء للعرب والأجانب الأفراد والمؤسسات بقيمة 13 مليون جنيه و41 مليون جنيه على التوالي.<br /><br />وتراجع مؤشر "إيجي إكس 70" بنسبة 0.45% عند 441 نقطة، وبالمثل تراجع مؤشر "إيجي إكس 100" بنسبة 0.49% عند 921 نقطة، وانخفض مؤشر "إيجي إكس 50" متساوي الأوزان بنسبة 0.7% عند مستوى 1391 نقطة.<br /><br />وعن المؤشر السبعيني قال غريب، إنه انخفض، بعد تباينه بين الارتفاع والانخفاض، ووصل في بداية التعاملات لمستوى 444 نقطة، ولكن ظهور بعض القوى البيعية عنده دفعت المؤشر لفقدان كل مكاسبه والتراجع لأقل من مستوى افتتاح الجلسة، ليُنهي الجلسة عند مستوى 441 نقطة، منخفضاً بنسبة 0.45%، فاقداً نقطتين.<br /><br />وتوقع استمرار تباين أداء المؤشر بجلسة، الأحد القادم، واختبار المؤشر لمستوى الدعم الأول عند 440 نقطة، وفي حالة اختراقه لأسفل يجد المؤشر الدعم التالي عند مستوى 430 نقطة، أمَّا مستويات المقاومة فيعد مستوى 455 نقطة هو أول مستوى مقاومة للمؤشر في الفترة الحالية.<br /><br />وبلغ إجمالي قيمة التداولات بسوق داخل المقصورة 929.9 مليون جنيه، منها 482.7 مليون جنيه تداولات على الأسهم، وارتفع 38 سهماً، وتراجع 86، ولم تتغير قيمة 38 سهماً.<br /><br />وتصدرت أسهم الشروق الحديثة للطباعة، والعامة لاستصلاح الأراضي، وحق الاكتتاب لشركة بلتون المالية القابضة، وبنك قناة السويس، والشرقية الوطنية للأمن الغذائي، قائمة الأسهم الأكثر انخفاضاً، بنسب تراوحت ما بين 3.5% و9.9%.<br /><br />وتصدرت شركات جولدن بيراميدز بلازا، ومستشفى النزهة الدولي، ومدينة الإنتاج الإعلامي، وأسيك للتعدين، وروبكس لتصنيع البلاستيك، قائمة الأسهم الأكثر ارتفاعاً بنسب تراوحت ما بين 9.5% و3.2%.<br /><br />وتراجعت أغلب الأسهم القيادية منها التجاري الدولي بنسبة 0.39%، وطلعت مصطفى بنسبة 0.87%، وإيديتا، وأوراسكوم للاتصالات بنسبة 5.7% و1.2% على التوالي.</span><span style="font-size: x-small;"><br /><br /><br />مباشر</span></div>

بورصة مصر تختتم الأسبوع على تراجع.. والسوقي يخسر 90 مليون دولار

                                                                                 الصورة من رويترز - أريبيان آي تراجعت مؤشرات البورصة المص...

التفاصيل

وائل قنديل:خمسون درجة على مقياس رابعة

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <div> <span style="font-size: large;"><br /></span></div> <div class="separator" style="clear: both; font-size: x-large; text-align: center;"> <a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhlLJxIA0PRuJp5Yad6110uMBPRKgDsfaH3Ww4kfWGaU3qGeW1QpzDrMD3toT96Gpa7n7mF0COn0vc87ffJFh9WhbCRdY052EtiTdrVRBpzTa6VuUxrm3tglczf5giOoyAfAxfmFx18lCM/s1600/444.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" height="285" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhlLJxIA0PRuJp5Yad6110uMBPRKgDsfaH3Ww4kfWGaU3qGeW1QpzDrMD3toT96Gpa7n7mF0COn0vc87ffJFh9WhbCRdY052EtiTdrVRBpzTa6VuUxrm3tglczf5giOoyAfAxfmFx18lCM/s400/444.jpg" width="400" /></a></div> <div> <span style="font-size: large;">                                             </span><span style="background-color: #cccccc; font-size: x-small;">وائل قنديل</span></div> <div style="font-size: x-large;"> <span style="font-size: large;"><br /></span></div> <span style="font-size: large;">إنهم لا يزالون ينظرون إليك كفأر تجارب معملية، أو طرف أساسي في تفاعل "بافلوف"، فإذا قالوا لك لا تخرج اليوم، لأن الحرارة فوق الخمسين درجة، تذكر من أصدقائك وجيرانك وأقربائك من دفع حياته ثمناً لدفاعه عن الحق والعدل، حتى الانصهار في هولوكوست رابعة، ولا تنسَ أن آخرين تم شواؤهم داخل سيارة ترحيلات سجن أبو زعبل، على يد السلطة التي تزعم أنها تخاف عليك من ضربة شمس. في الغالب، يتعامل المصريون مع نشرة الأحوال الجوية وتقارير الأرصاد، كمادة للضحك، أو فقرة كوميدية، لأسباب عديدة، تختلف من شخص إلى آخر.. شخصياً، أضحك حين أجد على المواقع الإلكترونية الخاصة بالصحف المصرية خبراً باللون الأحمر قبل منتصف الليل بقليل يقول: عاجل: الأرصاد: طقس الغد مائل للحرارة. الغد الذي هو من المفترض أن يبدأ بعد ساعة من نشر الخبر. آخرون يضحكون لأن توقعات الأرصاد، غالباً ما تأتي ضد الواقع وضد الحقيقة، كون القائمين على نشرة الأحوال الجوية يعبئونها، كيفما اتفق، كما يفعل المشرفون على باب "حظك اليوم" في الصحف، مجرد كليشيهات محفوظة تتكرر بشكل ممل. من هنا، تبدو غريبة هذه الحالة من إلحاح إعلام السلطة في مصر، منذ أيام، على نشر توقعات مخيفة لطقس اليوم، الجمعة، الرابع عشر من أغسطس/ آب الذي يوافق الذكرى الثالثة لجريمة العصر، المصنّفة أكبر مجزرة ترتكبها سلطة ضد الشعب في تاريخ المصريين، في ميدان رابعة العدوية. تقول أجهزة إعلام السلطة إن درجة الحرارة سوف تتجاوز الخمسين، يوم ذكرى مجزرة رابعة، وتغرق الصحف والشاشات ببيانات عن حالات وفاة بالعشرات، نتيجة ارتفاع درجات الحرارة، طوال الأسبوع الماضي، وتعيد وتزيد في التحذير من أن القادم أعنف وأشد، لذا وجب التزام البيوت، وعدم الخروج، يوم الجمعة، لأن الموت يقف على أبواب البيوت متربّصاً، كي يملأ سلاله برؤوس وأرواح كثيرة. بالتزامن مع ذلك، تعلن وزارة الداخلية أنها أعدّت العدّة لاستقبال الخارجين للتظاهر في هذا اليوم بالرصاص الحي، وأنها تعاقدت مع الموت، لتوريد ما يكفيه من أنفس بشرية، مجاناً، وبدون حد أقصى. ثم يخرج وزير الأوقاف ببيان شديد اللهجة، يقول فيه إن الخارجين في تظاهرات اليوم هم أعداء الله والوطن. وقبل ذلك، أجرى الأزهر، جامعة وجامعة، مناورات بالذخيرة الفقهية الحية، وبكامل حلّته العسكرية، معلناً أن شهداء رابعة قتلوا أنفسهم بأنفسم، وأن السلطة الحالية بريئة من دمائهم. وفي ركن آخر من أركان ساحة الألعاب المعلوماتية، يتم إشعال جدل صاخب، يقود إلى معركة حامية على مواقع التواصل، بتكثيف نشر لقطات تعيين الرئيس محمد مرسي عبد الفتاح السيسي وزيراً للدفاع، فتندلع حرب الكلام مجدداً للتغطية على قصة رابعة، وخطف الناس بعيداً للاشتباك السخيف حول من أخطأ أولاً، ومن خان أكثر، من شركاء يناير. وفي خلفية الصورة، تبث اللجان الإلكترونية للسلطة مجموعة مختارة من الشائعات والأخبار الملفّقة، عن صفقة بين السلطة وجماعة الإخوان، برعاية دولية وإقليمية، استناداً إلى مجموعة من الأوهام، يتم التركيز عليها، كحقائق، مثل الربط بين إطلاق سراح واحد من أنقى وأصدق من عرفت الحياة السياسية المصرية في ربع القرن الأخير، المهندس أبو العلا ماضي، رئيس حزب الوسط، وبين حديث عن سيناريو تهدئة يدور في الكواليس.. أو اصطياد عبارة في حديث مذيع قناة مكملين، حمزة زوبع، فتتلقفها ضباع جائعة للإسفاف والبذاءة، ويجري تضخيمها للإيحاء بأن هناك صفقة تنفذ الآن. أية صفقة أو تهدئة، وقضاء السيسي يخفض عقوبة مأمور قسم شرطة مصر الجديدة المسؤول الأول عن إبادة 37 مصرياً في مذبحة الغاز بسيارة ترحيلات أبو زعبل من السجن عشر سنوات إلى خمس سنوات فقط؟ إذن، أنت أمام توليفة مختارة بعناية من ترسانة سلاح الشائعة، بغية إجبار الجماهير على البقاء في البيوت، وعدم الاستجابة لدعوات التظاهر اليوم، بما يؤكد أن أحداً في السلطة لا يريد أن يفهم أن نداء الدم أقوى من ميكروفونات ملوّثة بالكذب، وبيانات منقوعة في العار، وأخبار وتسريبات غارقة في الهشاشة والضحالة. وقد جرّبت السلطة الحالية ذلك كله في التعاطي مع اعتصام رابعة العدوية قبل عامين، عندما شنّت حرباً نفسية، قائمة على دراما الترويع والتفزيع، سعياً إلى فض الاعتصام، بتخويف الناس من تفشي أوبئة وجراثيم، أو اكتشاف مقابر جماعية، فلم تفلح في زحزحة الناس عن مواقفهم ومبادئهم، فقررت أن ترتكب بحقهم مذبحة تجعلهم عبرة لمَن يعتبر. كانت الشائعة السلاح الأمضى، منذ هتلر وجوبلز، في بدايات القرن الماضي، وحتى المجلس العسكري في مصر، عقب ثورة يناير، وتحتفظ الذاكرة باعتراف ساذج من أحد قيادات المجلس، يقرّ فيه بأنه كان يتحكّم في إيقاع ميادين الثورة بآلة الشائعات، غير أنه، وكما لذاكرة الكمبيوتر سعة محددة وقدرة على التخزين، فإن للشعوب طاقة محدودة لاستيعاب وهضم كميات ونوعيات ممّا يُلقى في أدمغتها وأمعائها من جراثيم معلوماتية، بعدها تتوقف عن قبول مزيد من الأكاذيب والفزاعات.</span><div> <br /></div> <div> العربى الجديد</div> </div>

وائل قنديل:خمسون درجة على مقياس رابعة

                                              وائل قنديل إنهم لا يزالون ينظرون إليك كفأر تجارب معملية، أو طرف أساسي في تفاعل "...

التفاصيل

ارتفاع عدد ضحايا الموجة الحارة في مصر إلى سبعة وثمانين

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"> <a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhUYHJr4r9CNani27eaQx3QKDHylYedzdBU9v324c3Ob0VqutjO_97f4YMX3i-75jjNNQUgQAH21KYKw2zR543M3ZBbFLc7i7GmxtyRIow0fmPq-iK-mBp1NAmePY3KbajSwuCt7nJfuAM/s1600/download.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" height="239" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhUYHJr4r9CNani27eaQx3QKDHylYedzdBU9v324c3Ob0VqutjO_97f4YMX3i-75jjNNQUgQAH21KYKw2zR543M3ZBbFLc7i7GmxtyRIow0fmPq-iK-mBp1NAmePY3KbajSwuCt7nJfuAM/s320/download.jpg" width="320" /></a></div> <span style="font-size: large;"><br /><br />ارتفعت أعداد الوفيات جراء الموجة الحارة التي تشهدها مصر إلى 87 شخصا منذ يوم السبت الماضي بعدما أعلنت وزارة الصحة عن سقوط 11 ضحية جديدة يومس الخميس.<br /><br />وقالت الوزارة في بيان يوم الجمعة إن أغلب وفيات يوم الخميس من كبار السن مضيفة أن 302 نقلوا للمستشفيات لإصابتهم بالإجهاد الحراري في مختلف أنحاء البلاد وخرج منهم 142 بعد تحسن حالتهم.<br /><br />وتشهد مصر هذه الأيام ارتفاعا ملحوظا في درجات الحرارة التي تجاوزت مستوى 40 درجة مئوية في بعض المناطق وزادت نسبة رطوبة الهواء من الإحساس بحرارة الجو.<br /><br />وقالت الهيئة العامة للأرصاد الجوية إن مصر شهدت يوم الخميس طقسا شديد الحرارة على أغلب أنحاء البلاد. وذكرت أن درجة الحرارة العظمى في القاهرة بلغت 37 درجة مئوية في الظل فيما بلغت مستوى 44 درجة مئوية في الظل في محافظات الأقصر وأسوان وقنا في جنوب البلاد.<br /><br />وجاء في بيان وزارة الصحة أن القاهرة سجلت خمس حالات وفاة يوم الخميس نتيجة الإجهاد الحراري ووزعت بقية الحالات على محافظات الجيزة وسوهاج وأسيوط والمنيا والسويس.<br /><br />وتنصح الوزارة في بياناتها المواطنين خاصة كبار السن وذوي الأمراض المزمنة كارتفاع ضغط الدم والسكري وأمراض القلب وذوي الاحتياجات الخاصة والأطفال بإتباع الإجراءات الوقائية في ضوء ارتفاع درجات الحرارة وعدم التعرض المباشر لأشعة الشمس وخاصة في أوقات الظهيرة.<br /><br />وأثار عدد الوفيات الكبير جراء الموجة الحارة قلق كثير من المصريين وأعرب بعضهم عن خشيته من أن يكون هذا العدد ناجم عن تفشي فيروسي وليس بسبب ارتفاع درجات الحرارة.<br /><br />لكن وزارة الصحة قالت في بيان صدر يوم الأربعاء إن "كل ما يتم تداوله عن تفش للإصابة بالالتهاب السحائي الوبائي (حمى شوكية) بين المواطنين أو ڤيروس غامض أو أي نوع من أنواع التفشيات الوبائية عار تماما عن الصحة."<br /><br /><br /><br /><br />وأضافت أن عدد الحالات التي تم تسجيلها في مصر بالإلتهاب السحائي منذ بداية يناير كانون الثاني هذا العام وحتى الآن لا يتجاوز خمس حالات فيما يتراوح معدل الإصابة السنوي في مصر بالمرض من 25 إلى 30 حالة.</span><div> <span style="font-size: large;"><br /></span></div> <div> <span style="font-size: x-small;">رويترز</span></div> </div>

ارتفاع عدد ضحايا الموجة الحارة في مصر إلى سبعة وثمانين

ارتفعت أعداد الوفيات جراء الموجة الحارة التي تشهدها مصر إلى 87 شخصا منذ يوم السبت الماضي بعدما أعلنت وزارة الصحة عن سقوط 11 ضحية جديدة يو...

التفاصيل

الكويت: اعتقال أعضاء في "خلية إرهابية" ومصادرة أسلحة

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"> <a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgLTbtvF6vwvCHWzljXK4an-q5N8zwYymgQzg4vvU6zV7h020pEjad7X99pCDymVhiBjsrZdDKVWN05w7Q_GTDV8p-Z-Wi5iTPZEgV4eJbUUmcXiFkLhprqVqb_Ljqy69HD18u2cTgsmzQ/s1600/150814120958_kuwait_explosion_640x360_getty.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" height="223" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgLTbtvF6vwvCHWzljXK4an-q5N8zwYymgQzg4vvU6zV7h020pEjad7X99pCDymVhiBjsrZdDKVWN05w7Q_GTDV8p-Z-Wi5iTPZEgV4eJbUUmcXiFkLhprqVqb_Ljqy69HD18u2cTgsmzQ/s400/150814120958_kuwait_explosion_640x360_getty.jpg" width="400" /></a></div> <span style="background-color: white; font-family: BBCNassim, Arial, Verdana, Geneva, Helvetica, sans-serif; font-size: 15px; line-height: 19.0000495910645px;">                                                 </span><span style="background-color: #999999;"><span style="font-family: BBCNassim, Arial, Verdana, Geneva, Helvetica, sans-serif; font-size: 15px; line-height: 19.0000495910645px;"> </span><span style="font-size: x-small;"> أعلنت الحكومة أنها في حالة "حرب" بعد الهجوم على المسجد</span></span><div> <span style="font-family: BBCNassim, Arial, Verdana, Geneva, Helvetica, sans-serif;"><span style="font-size: 15px; line-height: 19.0000495910645px;"><br /></span></span><span style="font-size: large;">اعتقلت قوات الأمن في الكويت 3 أشخاص أعضاء في "خلية إرهابية" وصادرت "ترسانة ضخمة" من الأسلحة كانت بحوزتهم، حسبما أعلنت وزارة الداخلية في بيان.</span><br /><br /><span style="font-size: large;">وبثت وكالة الأنباء الرسمية (كونا) البيان الذي جاء فيه أن ترسانة الأسلحة كانت تضم ذخائر ومواد متفجرة، وكانت مخبأة في حفرة عميقة محصنة بالخرسانة بمنزل في منطقة العبدلي.</span><br /><br /><span style="font-size: large;">كما جاء في البيان أن "المتهمين اعترفوا جميعا بانضمامهم إلى أحد التنظيمات الإرهابية كما اعترفوا بحيازة تلك الأسلحة".</span><br /><br /><span style="font-size: large;">ومنذ نحو أسبوعين، أعلنت وزارة الداخلية أنها رصدت "شبكة إرهابية" تنتمي لتنظيم "الدولة الإسلامية" وتضم خمسة كويتيين.</span><br /><br /><span style="font-size: large;">وفي يونيو/ حزيران، فجر انتحاري نفسه في مسجد يرتاده الشيعة، ما أسفر عن مقتل 26 شخصا وإصابة 227 آخرين.</span><br /><br /><span style="font-size: large;">وفي وقت لاحق، أعلنت وزارة الداخلية تفكيك خلية "إرهابية" يُعتقد أنها مسؤولة عن التفجير.</span><br /><br /><span style="font-size: large;">وأعلن وزير الداخلية، محمد خالد الصباح، أن بلده في حالة "حرب"، موضحا أن أجهزة الأمن تراجع جميع الإجراءات الأمنية.</span><div> <br /></div> <div> BBC</div> </div> </div>

الكويت: اعتقال أعضاء في "خلية إرهابية" ومصادرة أسلحة

                                                    أعلنت الحكومة أنها في حالة "حرب" بعد الهجوم على المسجد اعتقلت قوات الأمن ...

التفاصيل

الطقس يضاعف مبيعات المياه

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"> <div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"> <a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEi7wyOvNb3HM55fgXZrwI7mCXukvJHosXgptmvCvmK67GMtdb-0TgyhwyByf5SS2JCgc1B0y3Dl8HM4h8rrMHP4R0IS4UkOe6H0Bps-kQAOgJV0ty8Bshp5JR-rDsIE8rcxg87mSBcDCug/s1600/5083553491439537393-%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2585%25D9%258A%25D8%25A7%25D8%25A9+%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2585%25D8%25B9%25D8%25A8%25D8%25A3%25D8%25A9+.jpeg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" height="248" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEi7wyOvNb3HM55fgXZrwI7mCXukvJHosXgptmvCvmK67GMtdb-0TgyhwyByf5SS2JCgc1B0y3Dl8HM4h8rrMHP4R0IS4UkOe6H0Bps-kQAOgJV0ty8Bshp5JR-rDsIE8rcxg87mSBcDCug/s400/5083553491439537393-%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2585%25D9%258A%25D8%25A7%25D8%25A9+%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2585%25D8%25B9%25D8%25A8%25D8%25A3%25D8%25A9+.jpeg" width="400" /></a></div> <span style="background-color: white; font-family: 'Droid Arabic Kufi', serif; font-size: 14px; line-height: 23.7999992370605px;">                                                                 </span><span style="background-color: #cccccc; font-family: 'Droid Arabic Kufi', serif; font-size: 14px; line-height: 23.7999992370605px;"> الموجة الحارة تنعش مبيعات المياه</span><span style="font-size: large;"><br /><br />انعشت الموجة الحارة التى تشهد البلاد الفترة الحالية مبيعات المياه المعباة بنحو 50% مقارنة بالثلاث شهور الماضية، بسبب زيادة الإقبال من جانب المواطنين على شرائها لتخفيض درجات الحرارة -بحسب شعبة المواد الغذائية - باتحاد الغرف التجارية.<br /><a href="http://www.masralarabia.com/%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/694907-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%82%D8%B3-%D9%8A%D8%B6%D8%A7%D8%B9%D9%81-%D9%85%D8%A8%D9%8A%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%87#video1saba2015_videoObjCont"></a><a href="http://www.masralarabia.com/%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/694907-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%82%D8%B3-%D9%8A%D8%B6%D8%A7%D8%B9%D9%81-%D9%85%D8%A8%D9%8A%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%87#video1saba2015_videoObjCont"></a><br /><br /><br />وقال أحمد يحيي رئيس الشعبة، إن هناك زيادة في المبيعات خلال الفترة الحالية في معدل الإقبال من جانب المواطنين خاصة مع زيادة درجات الحرارة عن المعدلات الطبيعية، مؤكدًا أن الموجة ساهمت في تصريف المخزون من المياه في الفترة الحالية.<br /><br /><br />وأضاف لـ"مصر العربية" أن زيادة الإقبال أدى لعودة شركات مصانع المياه للعمل مرة ثانية بكامل الطاقة الإنتاجية بعد توقف دام أكثر من 9 أشهر،لافتا إلي أن الطلب فى تزايد والشركات قامت بعمل عروض تخفيض في الأسعار منذ يوليو الماضي.<br /><br /><br />وأكد أن التخفيضات تحدث في يوليو من كل عام نتيجة لدخول ذروة الصيف وبالتالى سيكون لدى الشركات فرصة أكبر لزيادة المبيعات وتحقيق"الترجت" المستهدف خلال الموسم الجاري.<br /><br /><br />واستبعد حدوث ارتفاعًا فى أسعار تلك العبوات في الفترة المقبلة، مؤكدًا أن الشركات تحقق معدلات ربحية عالية من هذه الأسعار وبالتالي لن يقوموا بزيادة السعر عن كل عام.<br /><br /><br />ومن جانبه، قال عادل الشافي نائب رئيس الشعبة، إن الأسعار في متناول الجميع حيث تراوح أسعار جميع العبوات بين 2٫5 جنيها إلي 3 جنيها وباالتالي المواطن يتجنب تناول مياة الشرب ويلجأ للمياه المعباة للحفاظ على صحته،خاصة بعد ظهور عدة اشاعات مثل تحلل الفوسفات في المياه واختلاط مياة الشرب بالصرف الصحي كل هذه العوامل تجعل المواطن يلجأ إلي المياة المعلبة.</span><div> <span style="font-size: large;"><br /></span></div> <div> <span style="font-size: x-small;">مصر العربية</span></div> </div>

الطقس يضاعف مبيعات المياه

                                                                  الموجة الحارة تنعش مبيعات المياه انعشت الموجة الحارة التى تشهد البلاد ...

التفاصيل