استقر سعر صرف الجنيه المصري أمام الدولار الأمريكي، في التعاملات المبكرة اليوم الأحد، بينما ارتفع أمام اليورو وتراجع مقابل الجنيه الإسترليني.
وفي تعاملات البنوك الرسمية، حافظت العملة الأمريكية على نفس أسعار الخميس الماضي، عند 6.71 جنيه للشراء و6.74 جنيه للبيع، وسط وفرة نسبية للمعروض بشركات الصرافة.
كان الدولار قد تراجع للمرة الأولى أمام الجنيه الإثنين الماضي للمرة الأولى منذ تطبيق البنك المركزي عطاءات بالعملة الصعبة لوقف نزيف الاحتياطي النقدي، إلا أنه عاود التراجع الثلاثاء قبل أن يستقر يومي الأربعاء والخميس.
وأعلن "المركزي" الأسبوع الماضي أن الاحتياطي النقدي تراجع إلى 13.6 مليار دولار في يناير مقابل 15 مليار دولار في ديسمبر السابق، فيما أكد الدكتور أشرف العربى، وزير التخطيط والتعاون الدولى، أن ذلك الرقم لا يغطي سوى 3 أشهر فقط من الواردات.
وتراجع اليورو ليبلغ مستوى 8.93 جنيه للشراء و9.15 جنيه للبيع مقابل 9.06 جنيه للشراء و9.28 جنيه للبيع، الخميس الماضي، فيما قفز الجنيه الإسترليني ليصل إلى 10.56 جنيه للشراء و10.82 جنيه للبيع مقابل 10.52 جنيه للشراء و10.77 جنيه للبيع..
كان سعر صرف الدولار قد ارتفع أمام الجنيه المصرى بنسبة 1% خلال ديسمبر الماضي، حيث سجل 6.15 جنيه، مقابل 6.09 جنيه بنهاية نوفمبر، وذلك وفقًا لآخر تقارير مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء.
وارتفع سعر صرف اليورو أمام الجنيه بنسبة 3.2% خلال ديسمبر الماضي ليصل إلى 8.07 جنيه، مقابل 7.82 جنيه في نوفمبر السابق، وفقًا لآخر التقارير الصادرة من مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء.
وفي ظل ارتفاع أسعار الدولار وتراجع الاحتياطي النقدي، طرح البنك المركزي عطاءات بالعملة الصعبة مع نهاية شهر ديسمبر الماضي، مستحدثًا آلية جديدة تهدف إلى إبطاء نزيف احتياطيات النقد الأجنبي التي وصلت لمستويات حرجة.
وفي تعاملات البنوك الرسمية، حافظت العملة الأمريكية على نفس أسعار الخميس الماضي، عند 6.71 جنيه للشراء و6.74 جنيه للبيع، وسط وفرة نسبية للمعروض بشركات الصرافة.
كان الدولار قد تراجع للمرة الأولى أمام الجنيه الإثنين الماضي للمرة الأولى منذ تطبيق البنك المركزي عطاءات بالعملة الصعبة لوقف نزيف الاحتياطي النقدي، إلا أنه عاود التراجع الثلاثاء قبل أن يستقر يومي الأربعاء والخميس.
وأعلن "المركزي" الأسبوع الماضي أن الاحتياطي النقدي تراجع إلى 13.6 مليار دولار في يناير مقابل 15 مليار دولار في ديسمبر السابق، فيما أكد الدكتور أشرف العربى، وزير التخطيط والتعاون الدولى، أن ذلك الرقم لا يغطي سوى 3 أشهر فقط من الواردات.
وتراجع اليورو ليبلغ مستوى 8.93 جنيه للشراء و9.15 جنيه للبيع مقابل 9.06 جنيه للشراء و9.28 جنيه للبيع، الخميس الماضي، فيما قفز الجنيه الإسترليني ليصل إلى 10.56 جنيه للشراء و10.82 جنيه للبيع مقابل 10.52 جنيه للشراء و10.77 جنيه للبيع..
كان سعر صرف الدولار قد ارتفع أمام الجنيه المصرى بنسبة 1% خلال ديسمبر الماضي، حيث سجل 6.15 جنيه، مقابل 6.09 جنيه بنهاية نوفمبر، وذلك وفقًا لآخر تقارير مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء.
وارتفع سعر صرف اليورو أمام الجنيه بنسبة 3.2% خلال ديسمبر الماضي ليصل إلى 8.07 جنيه، مقابل 7.82 جنيه في نوفمبر السابق، وفقًا لآخر التقارير الصادرة من مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء.
وفي ظل ارتفاع أسعار الدولار وتراجع الاحتياطي النقدي، طرح البنك المركزي عطاءات بالعملة الصعبة مع نهاية شهر ديسمبر الماضي، مستحدثًا آلية جديدة تهدف إلى إبطاء نزيف احتياطيات النقد الأجنبي التي وصلت لمستويات حرجة.
سيتوقف نزيف الجنيه المصرى امام العملات الاخرى اذا حولنا ايرادات قناه السويس الى الجنيه المصرى بدلا من الدولار
ReplyDeleteلأن ببساطه على الرغم من فقر الموارد الشديد فى دول الخليج الا من البترول فان عملاتهم من العملات الحره ويزداد سعرها ارتفاعا يوما بعد يوم الاقتصاد المصرى يحتاج الى دفعه قويه تنعشه عندما حاول جمال عبد الناصر ان يجد مصدر لتمويل بناء السد العالى واغلقت الابواب دونه لم يجد الا قناه السويس حلا فأممها والان ليس امامنا ايضا الى تأميم القناه للمره الثانيه بحعل ايرادتها بالجنيه المصرى مما سيضاعف الجنيه المصرى فمن اين ستحصل السفن على الجنيه الا من البنك المركزى المصرى وسيتضاعف الطلب على العمله المصريه مما سيرفع سعرها فالسلعه المطلوبه يرتفع سعرها وحيث ان قناه السويس تستحوذ على40% من الملاحه العالميه فالجنيه المصرى بالتأكيد سيرتفع (من صفحه قناه السويس بالجنيه المصرى)http://www.facebook.com/pages/%D9%82%D9%86%D8%A7%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%B3-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D9%8A%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%89/515796828464716?ref=stream