أخبار مصر
اكد حزب الوسط على لسان المتحدث الرسمى عمرو فاروق ضرورة الاعتراف بالشرعية الشعبية وعدم جواز المطالبة باسقاط اى مؤسسة أو قرار جاء بإدارة شعبية غير صندوق الانتخابات أو الاستفتاء محذرا بشدة من دعوات استدعاء القوات المسلحة لادارة البلاد مرة أخرى،
واشار فاروق فى تصريحات له اليوم - السبت - أن هناك مبادئ عامة يجب أن يتفق عليها كل المتحاورون قبل الحوار، وأولها تقديم مصلحة الوطن على المصلحة الحزبيبة، وثانياً الإتفاق التام على سلمية التظاهر ونبذ العنف، فلا يجوز أبدًا أن نصدر العنف لكل مشاهد الإحتجاج فى الفترة الأخيرة منذ ذكرى "احداث محمد محمود" حتى الآن، كما لا يجوز أبدأ تجاوز قوات الشرطة بالرغم من كل ما يتعرضوا له من ضغوط.
وشدد على التحقيق الفورى في أهانة احد متظاهرى، الأتحادية بالأمس على أيدي جنود الأمن، وكذلك التحقيق في الواقعة "محمد الجندى"( عضو التيار الشعبى) الذى تم تعذيبه في أحد معسكرات الأمن المركزى.
وفي سياق أخر رحب فاروق بمبادرة الأزهر مع تحويلها الى خطوات عملية ممثلة في أربعة أجراءاتـ، أولها تعليق دعوات التظاهر لفترة أسبوع على الأقل حتى يسود الهدوء ورفع الغطاء السياسي عن مثيري الشغب،والعودة فوراً الى طاولة الحوار مع وضع أجندة عاجلة
واكشف ان الاجندة تتمثل فى فى تشكيل لجنة المراجعة المواد الخلافية في الدستوروتعديل بعض مواد قانون الانتخابات وضمانات اجراءها والاعلان عن حكومة ائتلافية واجراء تعديل في بعض الوزارات الخدمية الهامة حتى لا يساء استغلالها في الانتخابات مثل الشباب والتموين والتنمية المحلية
واشار فاروق فى تصريحات له اليوم - السبت - أن هناك مبادئ عامة يجب أن يتفق عليها كل المتحاورون قبل الحوار، وأولها تقديم مصلحة الوطن على المصلحة الحزبيبة، وثانياً الإتفاق التام على سلمية التظاهر ونبذ العنف، فلا يجوز أبدًا أن نصدر العنف لكل مشاهد الإحتجاج فى الفترة الأخيرة منذ ذكرى "احداث محمد محمود" حتى الآن، كما لا يجوز أبدأ تجاوز قوات الشرطة بالرغم من كل ما يتعرضوا له من ضغوط.
وشدد على التحقيق الفورى في أهانة احد متظاهرى، الأتحادية بالأمس على أيدي جنود الأمن، وكذلك التحقيق في الواقعة "محمد الجندى"( عضو التيار الشعبى) الذى تم تعذيبه في أحد معسكرات الأمن المركزى.
وفي سياق أخر رحب فاروق بمبادرة الأزهر مع تحويلها الى خطوات عملية ممثلة في أربعة أجراءاتـ، أولها تعليق دعوات التظاهر لفترة أسبوع على الأقل حتى يسود الهدوء ورفع الغطاء السياسي عن مثيري الشغب،والعودة فوراً الى طاولة الحوار مع وضع أجندة عاجلة
واكشف ان الاجندة تتمثل فى فى تشكيل لجنة المراجعة المواد الخلافية في الدستوروتعديل بعض مواد قانون الانتخابات وضمانات اجراءها والاعلان عن حكومة ائتلافية واجراء تعديل في بعض الوزارات الخدمية الهامة حتى لا يساء استغلالها في الانتخابات مثل الشباب والتموين والتنمية المحلية
انني افضل ان يرجع الجيش يحكم مصر للابد طالما جماعه فاشله محظوره دوليا تقوم باحتلال مصر والمتاجره بالدين وتهديدنا بالمليشيات زوالدمار والدماء فانني اقول للجيش انت فين اين قسمكم بالله ولا حنستم اليمين مثل السيسي
ReplyDelete