الحرية والعدالة
كشف المستشار هشام جنينة، رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات، عن قيام المستشار أحمد الزند وأعضاء مجلس إدارة النادي بمنع أعضاء الجهاز من القيام بدورهم في كشف مخالفات.
وأضاف أن تلك المعوقات التي يمارسها النادي قد تكون مصطنعة بهدف التغطية على المخالفات المالية والإدارية التي تشوب أداء النادي، وأوضح أن تعديلا تشريعيا في قانون الجهاز يتم بالتعاون مع وزارة العدل يسمح للجهاز بإجبار الهيئات والمؤسسات على تقديم ما لديها من معلومات وبيانات.
وشدد جنينه على أن نسبة الفساد المالي والإداري في مصر لا يستطيع أحد حصره لتشعبه في جميع إدارات وأجهزه الدولة ومرجع ذلك غياب الرقابة الحقيقية على أوجه إنفاق المال العام، مؤكدًا أن الجاهز المركزي جهاز قومي مملوك للشعب لا يصح تصنيفه أو الانتقاص من دوره الوطني أو إقحامه في أي صراع سياسي.
وأضاف أن تلك المعوقات التي يمارسها النادي قد تكون مصطنعة بهدف التغطية على المخالفات المالية والإدارية التي تشوب أداء النادي، وأوضح أن تعديلا تشريعيا في قانون الجهاز يتم بالتعاون مع وزارة العدل يسمح للجهاز بإجبار الهيئات والمؤسسات على تقديم ما لديها من معلومات وبيانات.
وشدد جنينه على أن نسبة الفساد المالي والإداري في مصر لا يستطيع أحد حصره لتشعبه في جميع إدارات وأجهزه الدولة ومرجع ذلك غياب الرقابة الحقيقية على أوجه إنفاق المال العام، مؤكدًا أن الجاهز المركزي جهاز قومي مملوك للشعب لا يصح تصنيفه أو الانتقاص من دوره الوطني أو إقحامه في أي صراع سياسي.
مايجول بخاطرى الان هو كيفية اخماد فوضى صييع الاولتراس اللذين يعيثون فى الارض فسادا--يجب استهداف كل من تسول له نفسه التخريب فى مصر وقتله وقتل من حرضه على التخريب ايا كانوا سواء كانوا سياسيين أو اعلاميين فاسدين-ولو بانشاء جهاز سرى لقتلهم كما فعل العادلى مع الجماعات الارهابية وحقق نجاح كبير واستقرار فى مصر فى التسعينات-واذا كان الرئيس مرسى غير قادر على التصدى لهذا التخريب المتعمد فليرحل ويأتى احد العسكريين لاحكام السيطرة على البلد والقبض على اعضاء جبهة الخراب والاعلاميين الفاسدين واتباع النظام السابق الفاسد والزج بيهم فى السجون أوبترهم جميعا فيجب القضاء على الداء قبل ان يستفحل ولا يوجد له دواء
ReplyDelete