أكد الرئيس محمد مرسي أن تأخر مصر فى الحصول على قرض صندوق النقد خير دليل على عدم خضوع مصر لشروط الصندوق، حيث إن مصر لا تقبل فرض شروط عليها بل تقبل التعاون مع المؤسسات الدولية وفق ما يحقق مصلحة المواطن المصري.
وقال في حواره مع قناة الجزيرة القطرية مساء اليوم السبت: في الحقيقة إحنا في مصر في هذه المرحلة نسعى لمصلحة المواطن في المقام الأول، وصندوق النقد أداة دولية لمساعدة الدول في العبور من أزماتها، ونحن حريصون على التعامل معها ولكننا نرى ما الذي يحقق مصلحة المواطن المصري ونفعله.
وأضاف: نحن نسعى لتعديلات واضحة في برنامج الحكومة للحصول على القرض وهذه البرامج واضحة ومعلنة وتسعى لما يحقق مصلحة المواطن المصري، ولكن هذه البرامج ليست متطابقه مع ما يريده صندوق النقد، فنحن نسعى للتوافق حول هذه البرامج وتعديل بعضها ولكننا لا نخضع لشروط، وليس معنى عدم تطابقنا مع ما يريده الصندوق أن المفاوضات فشلت، بل هي مستمرة ولكنها ستأخذ بعض الوقت.
وقال مرسي ردًا على سؤال حول خضوع مصر لشروط صندوق النقد من أجل الحصول على القرض: خير دليل على عدم خضوعنا للشروط هو أننا لم ننجح في الحصول على القرض حتى الآن.
وأوضح: نحن من نقدر ما يحقق مصلحة مصر ونتعاون مع الآخرين بما يحقق مصلحة مصر، وأنا عموما لا أحب الاقتراض، بل أرغب في الاستمثار، والمناخ المصري مفتوح ولدينا مجالات واسعة جدا للاستمثار، وأن أسعى ليكون هناك استمثار حقيقي في مصر، لأن القروض مسكنات مؤقتة تحل الأزمات لبعض الوقت،فهي كالدواء تخف الألم لفترة مقتة ولكن لا يمكن أن يبنى عليها الجسد أو يعيش.
وقال في حواره مع قناة الجزيرة القطرية مساء اليوم السبت: في الحقيقة إحنا في مصر في هذه المرحلة نسعى لمصلحة المواطن في المقام الأول، وصندوق النقد أداة دولية لمساعدة الدول في العبور من أزماتها، ونحن حريصون على التعامل معها ولكننا نرى ما الذي يحقق مصلحة المواطن المصري ونفعله.
وأضاف: نحن نسعى لتعديلات واضحة في برنامج الحكومة للحصول على القرض وهذه البرامج واضحة ومعلنة وتسعى لما يحقق مصلحة المواطن المصري، ولكن هذه البرامج ليست متطابقه مع ما يريده صندوق النقد، فنحن نسعى للتوافق حول هذه البرامج وتعديل بعضها ولكننا لا نخضع لشروط، وليس معنى عدم تطابقنا مع ما يريده الصندوق أن المفاوضات فشلت، بل هي مستمرة ولكنها ستأخذ بعض الوقت.
وقال مرسي ردًا على سؤال حول خضوع مصر لشروط صندوق النقد من أجل الحصول على القرض: خير دليل على عدم خضوعنا للشروط هو أننا لم ننجح في الحصول على القرض حتى الآن.
وأوضح: نحن من نقدر ما يحقق مصلحة مصر ونتعاون مع الآخرين بما يحقق مصلحة مصر، وأنا عموما لا أحب الاقتراض، بل أرغب في الاستمثار، والمناخ المصري مفتوح ولدينا مجالات واسعة جدا للاستمثار، وأن أسعى ليكون هناك استمثار حقيقي في مصر، لأن القروض مسكنات مؤقتة تحل الأزمات لبعض الوقت،فهي كالدواء تخف الألم لفترة مقتة ولكن لا يمكن أن يبنى عليها الجسد أو يعيش.
0 التعليقات:
Post a Comment