الأناضول
قال نائب رئيس الوزراء التركي، "بكير بوزداغ"، إن على "حزب الله" أن يغير اسمه إلى "حزب الشيطان"، واضاف مستنكرا: "من يسمي نفسه "حزب الله"، يقوم حاليا بقتل الأبرياء من النساء والأطفال وكبار السن".
وحذر بوزداغ في كلمته اليوم الأحد أمام الندوة الدولية السادسة لرسائل النور والاتحاد الإسلامي، المقامة في أنقرة، من رغبة البعض في إعادة إحياء المذهبية في العالم الإسلامي، وأشار إلى أن الراغبين في إشعال نزاع مذهبي في سوريا، يتجولون بحرية في أنحائها.
وأكد بوزداغ أن جميع المذاهب، والطرق الصوفية، والعلوم، والكتب، تهدف لشرح القرآن الكريم والسنة النبوية، وإنارة الطريق إليهما. وأنه لا يمكن اعتبار أي منها في منزلة القرآن أو السنة. وشدد على ضرورة وقوف العالم الإسلامي بأكمله في وجه المذهبية.
ولفت بوزداغ لكون العنصرية أحد أصعب الأمراض التي يعاني منها العالم، وأكد أن القرآن الكريم يقف في وجهها، وفي وجه استعلاء أي عرق على الآخرين، ومع ذلك فإن تركيا تكافح إرهابا عنصريا - منظمة بي كاكا - منذ 30 عاما.
وقال بوزداغ، إن "بديع الزمان النورسي"، عمل خلال حياته المليئة بالصعوبات، باستخدام الإلهام الذي استمده من القرآن، على دفع الأمة للعودة لقيمها الدينية والوطنية، وأنه كان يؤمن بأن المشاكل التي يعاني منها العالم الإسلامي، يمكن حلها عن طريق الإيمان بالله، وإدارة الظهر لمغريات الدنيا، والعمل الجاد.
قال نائب رئيس الوزراء التركي، "بكير بوزداغ"، إن على "حزب الله" أن يغير اسمه إلى "حزب الشيطان"، واضاف مستنكرا: "من يسمي نفسه "حزب الله"، يقوم حاليا بقتل الأبرياء من النساء والأطفال وكبار السن".
وحذر بوزداغ في كلمته اليوم الأحد أمام الندوة الدولية السادسة لرسائل النور والاتحاد الإسلامي، المقامة في أنقرة، من رغبة البعض في إعادة إحياء المذهبية في العالم الإسلامي، وأشار إلى أن الراغبين في إشعال نزاع مذهبي في سوريا، يتجولون بحرية في أنحائها.
وأكد بوزداغ أن جميع المذاهب، والطرق الصوفية، والعلوم، والكتب، تهدف لشرح القرآن الكريم والسنة النبوية، وإنارة الطريق إليهما. وأنه لا يمكن اعتبار أي منها في منزلة القرآن أو السنة. وشدد على ضرورة وقوف العالم الإسلامي بأكمله في وجه المذهبية.
ولفت بوزداغ لكون العنصرية أحد أصعب الأمراض التي يعاني منها العالم، وأكد أن القرآن الكريم يقف في وجهها، وفي وجه استعلاء أي عرق على الآخرين، ومع ذلك فإن تركيا تكافح إرهابا عنصريا - منظمة بي كاكا - منذ 30 عاما.
وقال بوزداغ، إن "بديع الزمان النورسي"، عمل خلال حياته المليئة بالصعوبات، باستخدام الإلهام الذي استمده من القرآن، على دفع الأمة للعودة لقيمها الدينية والوطنية، وأنه كان يؤمن بأن المشاكل التي يعاني منها العالم الإسلامي، يمكن حلها عن طريق الإيمان بالله، وإدارة الظهر لمغريات الدنيا، والعمل الجاد.

0 التعليقات:
Post a Comment