دعا الدكتور حسن الشافعى رئيس المكتب الفنى لشيخ الازهر علماء الامة وفى مقدمتهم شيخ الازهر للوقوف مع الشعب الاعزل المؤيد للشرعية قائلا ان الله حدد موقف كل عالم بقولة "إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون"
وتوجه الشافعى بنداء إلى جميع الشرفاء في مصر والعالم أن يتدخلوا لوقف المجازر ضد المتظاهرين العزل المتكررة عند الحرس الجمهورى وامام جامعة الازهر وامام مسجد القائد ابراهيم
وتساءل الشافعي اين انت يا شيخ الازهر الذى أعلنت مرار قول رسول الله "ان دم المسلم اقدس عند الله من هدم الكعبة" اليسو هؤلاء مسلمين عزل يقتلون امام جامعة الازهر ،فماذا عساة ان يفعل المتظاهرون العزل لان يقتل اكثر من 100ويصاب 4000فى معركة ابادة جماعية ليست مع الصهاينة ولكنها مع مسلمين عزل اين انتم ياعلماء الامة فى الدنيا كلها فى اسيا وافريقيا واروبا لماذا تصمتون على قتل المتظاهرين العزل فى مصر
وجة الشافعى رسالة الى قادة الانقلاب متسائلا متى يتوقف مسلسل القتل الجماعى الانتقامى بلا ضرورة يضربون الرؤس والبطون لم نشهد ذلك من قبل حتى فى اشد عصور الديكتاتورية وكان سقوط قتيل فى مصر كفيل بتغير النظام باكملة .
واستمر الشافعى في تساؤلاته : اين البرادعى المشارك فى الحكم الذى قال عندما قتل رجل واحد فى عهد الرئيس محمد مرسى انة فقد شرعيته ، ماذا تحوي خطة المستقبل نحو هذة الالاف المعارضة لحكم الخائن فى مصر.
وتابع :اللهم ما انى لا املك فى شيخوختى الا الانكار ابراء إليك من فعل هؤلاء القتلة
ومن جانبة وجة الدكتور جمال عبدالستار المنسق العام لنقابة الدعاة نداء الى شيخ الازهر قائلا كيف تنامون فى بيوتكم وهذة الدماء تسيل على ايدى القناصة من فوق جامعة الازهر ،بعد تفويضك لمجرمى الحرب بقتل المتظاهرين المؤيدين للحق
وقال لمفتى الجمهورية اين انت وهذة الدماء تسيل على ارض مصر تجول المغرب والاردن لتلقى محاضرات فى فقة الصيام ،والمصريين يقتلون اما ان الاوان لقول كلمة حق .
واكد عبدالستار انة لايحل لأحد ان يجلس فى بيتة والمسلمون يبادون فى كل مكان امام جامعة الازهر ،يارئيس جامعة الازهر ياعمداء الكليات مبانى الجامعة تستغل فى قتل المئات واصابة الالاف ويا اساتذة الجامعة كلكم سيحاسبكم الله عن هذة الدماء وعن عدم قول الحق وستكون لعنة فى رقابكم فى الدنيا والاخرة
وتوجه الشافعى بنداء إلى جميع الشرفاء في مصر والعالم أن يتدخلوا لوقف المجازر ضد المتظاهرين العزل المتكررة عند الحرس الجمهورى وامام جامعة الازهر وامام مسجد القائد ابراهيم
وتساءل الشافعي اين انت يا شيخ الازهر الذى أعلنت مرار قول رسول الله "ان دم المسلم اقدس عند الله من هدم الكعبة" اليسو هؤلاء مسلمين عزل يقتلون امام جامعة الازهر ،فماذا عساة ان يفعل المتظاهرون العزل لان يقتل اكثر من 100ويصاب 4000فى معركة ابادة جماعية ليست مع الصهاينة ولكنها مع مسلمين عزل اين انتم ياعلماء الامة فى الدنيا كلها فى اسيا وافريقيا واروبا لماذا تصمتون على قتل المتظاهرين العزل فى مصر
وجة الشافعى رسالة الى قادة الانقلاب متسائلا متى يتوقف مسلسل القتل الجماعى الانتقامى بلا ضرورة يضربون الرؤس والبطون لم نشهد ذلك من قبل حتى فى اشد عصور الديكتاتورية وكان سقوط قتيل فى مصر كفيل بتغير النظام باكملة .
واستمر الشافعى في تساؤلاته : اين البرادعى المشارك فى الحكم الذى قال عندما قتل رجل واحد فى عهد الرئيس محمد مرسى انة فقد شرعيته ، ماذا تحوي خطة المستقبل نحو هذة الالاف المعارضة لحكم الخائن فى مصر.
وتابع :اللهم ما انى لا املك فى شيخوختى الا الانكار ابراء إليك من فعل هؤلاء القتلة
ومن جانبة وجة الدكتور جمال عبدالستار المنسق العام لنقابة الدعاة نداء الى شيخ الازهر قائلا كيف تنامون فى بيوتكم وهذة الدماء تسيل على ايدى القناصة من فوق جامعة الازهر ،بعد تفويضك لمجرمى الحرب بقتل المتظاهرين المؤيدين للحق
وقال لمفتى الجمهورية اين انت وهذة الدماء تسيل على ارض مصر تجول المغرب والاردن لتلقى محاضرات فى فقة الصيام ،والمصريين يقتلون اما ان الاوان لقول كلمة حق .
واكد عبدالستار انة لايحل لأحد ان يجلس فى بيتة والمسلمون يبادون فى كل مكان امام جامعة الازهر ،يارئيس جامعة الازهر ياعمداء الكليات مبانى الجامعة تستغل فى قتل المئات واصابة الالاف ويا اساتذة الجامعة كلكم سيحاسبكم الله عن هذة الدماء وعن عدم قول الحق وستكون لعنة فى رقابكم فى الدنيا والاخرة
شيخ الأزهر عميل كلب لمبارك ولائه لمبارك ليس له حظ من دينه ءلا أسمه قاتله الله بس علشان المغفلين الحمير الى بتدافع عنه أن الكلب ده كان بيتمسكن وبيدعى الحكمه ولكن هو أشد الكارهين للأسلام بس علشان تعرفو أن مبارك الخسيس مكانش بيعين حد ءلا لمايكون كلب زيه
ReplyDelete