قال الشيخ رجب زكي، إمام وخطيب مسجد الرحمن الرحيم، "أدعو في كل سجدة أسجدها على كل من فرّق بين الشعب وبعضه أن يفرق الله بين دمه وعظمه وأن يفرق بين روحه وأنفاسه.
وأضاف زكي "أستقبل الكثير من الأسئلة من الناس من تضليل الإعلام الذي قبض المليارات من دماء الشعب والذين هم أباليس وشياطين الإنس وينبغي أن نفهمهم وأن نتعقل ما يفعلون وأن نهمس في آذان إخواننا على اختلاف مستوياتهم وأخلاقهم أنهم كاذبون وصدق الذي قال إن من مدحوا جمال عبد الناصر هم من ذموه".
وشدد، خلال كلمته التي ألقاها بميدان النهضة بعد صلاة أربع ركعات من التراويح، "هؤلاء يجب أن يكون لنا معهم شأن وألا نسمعهم أو ينخدع بهم أبناؤنا".
وقال زكي "عار على كل مدرس في الجامعة أن يكون هذا توجهه، في إشارة إلى تأييد بالانقلاب العسكري، عار على كل الطلاب أن يرضوا بكل هذا الذي تم بمباركة أحمد الطيب شيخ الأزهر - الذي رضي بالمنصب وهو من تربية لجنة السياسات وقال الله في شأنه "مثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث"، مؤكدا "أنه ليس من أعلم أهل الأزهر ولكن لجنة السياسات هي التي أتت به شيخا للأزهر وهو نقطة سوداء في جبين الأزهر وتبرأ منه كل علماء الأزهر".
وأضاف "أعلن وأكرر أن الأزهر وأساتذته وشيوخه وطلابه حتى الذين ماتوا على طاعة الله منهم يشكون هذا اللا طيب إلى الله".
وقال زكي "تمت المذبحة عند جامعة الأزهر ووقف القناصة من بلطجية الداخلية الذين أسأل الله في كل صلاة أن يشل أيديهم وأن يبتليهم بالأمراض الذين يتمنون فيها الموت فلا يجدونه، رموا العزل بالرصاص وهم يدافعون عن الحق والكرامة ولكن مصيرهم ومآلهم معروف إلى الفردوس الأعلى ومصير هؤلاء القتلة إلى جهنم خالدين فيها أبدا وأعد الله لهم عذابا أليما".
وأكد أن أنصار السيسي وأمثاله "مصيرهم محقق قريبا وحينما أقول (ألا إن نصر الله قريب) نعم قريب، حينما يرى الله منا أن حساباتنا قد انتهت والأسباب قد انقطعت ستتدخل السماء بعظمة وقدرة الله وما ذلك على الله بعزيز وهو الذي قال "إن الله على نصرهم لقدير".
ودعا في نهاية خطبته : "اللهم أجرنا من خزي الدنيا والآخرة ، وانصر نبيك وكتابك وعبادك الصالحين، اللهم عليك بالسيسي وأعوانه، وببلطجية الداخلية وأعوانهم ومن يقر أعمالهم بسكوت أو كلمة أو فعل، اللهم أكرم شهداءنا، واشف جرحانا، وارفع بهذه المصائب درجاتهم، واخلفهم في أهلهم بخير، ووحد صفنا، واجمع شملنا، وعليك بكل من آذانا، ولا ترفع لهم راية، واجعلهم لمن خلفهم آية، اللهم مُن علينا بالنصر العاجل القريب.
وأضاف زكي "أستقبل الكثير من الأسئلة من الناس من تضليل الإعلام الذي قبض المليارات من دماء الشعب والذين هم أباليس وشياطين الإنس وينبغي أن نفهمهم وأن نتعقل ما يفعلون وأن نهمس في آذان إخواننا على اختلاف مستوياتهم وأخلاقهم أنهم كاذبون وصدق الذي قال إن من مدحوا جمال عبد الناصر هم من ذموه".
وشدد، خلال كلمته التي ألقاها بميدان النهضة بعد صلاة أربع ركعات من التراويح، "هؤلاء يجب أن يكون لنا معهم شأن وألا نسمعهم أو ينخدع بهم أبناؤنا".
وقال زكي "عار على كل مدرس في الجامعة أن يكون هذا توجهه، في إشارة إلى تأييد بالانقلاب العسكري، عار على كل الطلاب أن يرضوا بكل هذا الذي تم بمباركة أحمد الطيب شيخ الأزهر - الذي رضي بالمنصب وهو من تربية لجنة السياسات وقال الله في شأنه "مثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث"، مؤكدا "أنه ليس من أعلم أهل الأزهر ولكن لجنة السياسات هي التي أتت به شيخا للأزهر وهو نقطة سوداء في جبين الأزهر وتبرأ منه كل علماء الأزهر".
وأضاف "أعلن وأكرر أن الأزهر وأساتذته وشيوخه وطلابه حتى الذين ماتوا على طاعة الله منهم يشكون هذا اللا طيب إلى الله".
وقال زكي "تمت المذبحة عند جامعة الأزهر ووقف القناصة من بلطجية الداخلية الذين أسأل الله في كل صلاة أن يشل أيديهم وأن يبتليهم بالأمراض الذين يتمنون فيها الموت فلا يجدونه، رموا العزل بالرصاص وهم يدافعون عن الحق والكرامة ولكن مصيرهم ومآلهم معروف إلى الفردوس الأعلى ومصير هؤلاء القتلة إلى جهنم خالدين فيها أبدا وأعد الله لهم عذابا أليما".
وأكد أن أنصار السيسي وأمثاله "مصيرهم محقق قريبا وحينما أقول (ألا إن نصر الله قريب) نعم قريب، حينما يرى الله منا أن حساباتنا قد انتهت والأسباب قد انقطعت ستتدخل السماء بعظمة وقدرة الله وما ذلك على الله بعزيز وهو الذي قال "إن الله على نصرهم لقدير".
ودعا في نهاية خطبته : "اللهم أجرنا من خزي الدنيا والآخرة ، وانصر نبيك وكتابك وعبادك الصالحين، اللهم عليك بالسيسي وأعوانه، وببلطجية الداخلية وأعوانهم ومن يقر أعمالهم بسكوت أو كلمة أو فعل، اللهم أكرم شهداءنا، واشف جرحانا، وارفع بهذه المصائب درجاتهم، واخلفهم في أهلهم بخير، ووحد صفنا، واجمع شملنا، وعليك بكل من آذانا، ولا ترفع لهم راية، واجعلهم لمن خلفهم آية، اللهم مُن علينا بالنصر العاجل القريب.
اتقى الله فى البلد ومتولعهاش اكتر مهيا ولعه ادعى يا شيخ ان ربنا ينور قلوب الناس للهدايه وان يحقن دماء المصريين لان دين الله باق بالاخوان او بدونهم والوطن باق والله غنى عن العباد الهم احقن دماء المصريين الهم احقن دماء المصريين اللهم احقن دماء المصريين
ReplyDeleteاين الاخوان الباحثون عن السلطان والسلطه
ReplyDeleteحسبى الله ونعم الوكيل فيهم زنب الشباب المغرر بهم باسم الدين وما هى الا مطامع شخصيه للاخوان الذين لا دين لهم