الاناضول
أكدت وزارة الداخلية اعتقال الأجهزة الأمنية خلال الـ24 ساعة الماضية، أحمد عارف، المتحدث الإعلامى باسم جماعة الإخوان، و75 عنصرًا من "الكوادر التنظيمية وقيادات الجماعة"، خلال المداهمات والحملات التى تشنها الأجهزة الأمنية بمختلف المحافظات.
وأشارت الوزارة، في بيان لها،الخميس، إلى أن ذلك يأتى فى إطار مواصلة جهود الأجهزة الأمنية لملاحقة القيادات الإدارية والمكاتب التنظيمية لجماعة الإخوان والعناصر المنتمية للتنظيم والصادر بشأنهم قرارات ضبط وإحضار من النيابة العامة، وتوالى الأجهزة الأمنية جهودها لملاحقة وضبط العناصر المطلوبة لجهات التحقيق.
وفي وقت سابق قال حزب "الحرية والعدالة"، المنبثق عن جماعة الإخوان المسلمين، إن قوات الأمن ألقت، فجر اليوم الخميس، القبض على أحمد عارف المتحدث الإعلامي باسم الجماعة.
وقالت الحزب في موقعه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" إن قوات الأمن ألقت القبض على "عارف" بدون أي تهم، مرجعًا سبب القبض عليه إلى "خوف" من أسماهم بـ "الانقلابيين " من أي "صوت معارض"، على حد قوله.
ونقل التليفزيون الرسمي المصري عن مصدر أمني قوله إن عارف تم اعتقاله في إحدى الشقق السكنية بحي مدينة نصر، شرقي القاهرة.
ومنذ انقلاب 3 يوليو، شنّت السلطات حملات اعتقال استهدفت قياديين بالإخوان المسلمين، وزادت وتيرة الاعتقالات منذ فض الأمن المصري لاعتصامي مؤيدي مرسي في ميداني رابعة العدوية ونهضة مصر الأسبوع الماضي.
وطالت اعتقالات الأمن المصري محمد بديع، المرشد العام للجماعة، الذي اعتقل، الثلاثاء الماضي، وكذلك القيادي بالتحالف الوطني لدعم الشرعية صفوت حجازي أمس، وأيضًا مراد علي، المستشار الإعلامي لحزب الحرية والعدالة، المنبثق عن جماعة الإخوان المسلمين، الذي اعتقل أمس في مطار القاهرة الدولي لدى محاولته مغادرة البلاد متوجهًا إلى إيطاليا. وسبقهم اعتقال نائبي المرشد خيرت الشاطر ورشاد بيومي بجانب القيادي سعد الكتاتني.
وفي ذات السياق، قالت النيابة العامة المصرية إن الاتهامات المسندة إلى صفوت حجازي، القيادي بالتحالف الوطني لدعم الشرعية المؤيد لمرسي، والذي تم بموجبها حبسه 15 يومًا على ذمة التحقيقات هي ارتكاب جرائم الإرهاب والاشتراك بطريق التحريض والمساعدة على القتل والشروع في قتل بعض المتظاهرين السلميين بغرض إرهابي والقبض علي بعضهم واحتجازهم وتعذيبهم بجوار سور قصر الاتحادية الرئاسي شرق القاهرة .
وأضافت، في بيان لها، أن الاتهامات أيضا شملت "إدارة عصابة (مجموعة إجرامية) تعمل علي خلاف أحكام القانون بغرض تعطيل القانون، ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها، والتحريض على أعمال العنف والحريق العمد وتخريب المنشآت العامة والخاصة، وتعطيل وسائل المواصلات وتعريض سلامتها للخطر، وإحراز أسلحة نارية وذخائر وأسلحة بيضاء، وإطلاق الأعيرة النارية داخل البلاد، والتعدي علي رجال القوات المسلحة والشرطة وعلى حريات المواطنين".
أكدت وزارة الداخلية اعتقال الأجهزة الأمنية خلال الـ24 ساعة الماضية، أحمد عارف، المتحدث الإعلامى باسم جماعة الإخوان، و75 عنصرًا من "الكوادر التنظيمية وقيادات الجماعة"، خلال المداهمات والحملات التى تشنها الأجهزة الأمنية بمختلف المحافظات.
وأشارت الوزارة، في بيان لها،الخميس، إلى أن ذلك يأتى فى إطار مواصلة جهود الأجهزة الأمنية لملاحقة القيادات الإدارية والمكاتب التنظيمية لجماعة الإخوان والعناصر المنتمية للتنظيم والصادر بشأنهم قرارات ضبط وإحضار من النيابة العامة، وتوالى الأجهزة الأمنية جهودها لملاحقة وضبط العناصر المطلوبة لجهات التحقيق.
وفي وقت سابق قال حزب "الحرية والعدالة"، المنبثق عن جماعة الإخوان المسلمين، إن قوات الأمن ألقت، فجر اليوم الخميس، القبض على أحمد عارف المتحدث الإعلامي باسم الجماعة.
وقالت الحزب في موقعه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" إن قوات الأمن ألقت القبض على "عارف" بدون أي تهم، مرجعًا سبب القبض عليه إلى "خوف" من أسماهم بـ "الانقلابيين " من أي "صوت معارض"، على حد قوله.
ونقل التليفزيون الرسمي المصري عن مصدر أمني قوله إن عارف تم اعتقاله في إحدى الشقق السكنية بحي مدينة نصر، شرقي القاهرة.
ومنذ انقلاب 3 يوليو، شنّت السلطات حملات اعتقال استهدفت قياديين بالإخوان المسلمين، وزادت وتيرة الاعتقالات منذ فض الأمن المصري لاعتصامي مؤيدي مرسي في ميداني رابعة العدوية ونهضة مصر الأسبوع الماضي.
وطالت اعتقالات الأمن المصري محمد بديع، المرشد العام للجماعة، الذي اعتقل، الثلاثاء الماضي، وكذلك القيادي بالتحالف الوطني لدعم الشرعية صفوت حجازي أمس، وأيضًا مراد علي، المستشار الإعلامي لحزب الحرية والعدالة، المنبثق عن جماعة الإخوان المسلمين، الذي اعتقل أمس في مطار القاهرة الدولي لدى محاولته مغادرة البلاد متوجهًا إلى إيطاليا. وسبقهم اعتقال نائبي المرشد خيرت الشاطر ورشاد بيومي بجانب القيادي سعد الكتاتني.
وفي ذات السياق، قالت النيابة العامة المصرية إن الاتهامات المسندة إلى صفوت حجازي، القيادي بالتحالف الوطني لدعم الشرعية المؤيد لمرسي، والذي تم بموجبها حبسه 15 يومًا على ذمة التحقيقات هي ارتكاب جرائم الإرهاب والاشتراك بطريق التحريض والمساعدة على القتل والشروع في قتل بعض المتظاهرين السلميين بغرض إرهابي والقبض علي بعضهم واحتجازهم وتعذيبهم بجوار سور قصر الاتحادية الرئاسي شرق القاهرة .
وأضافت، في بيان لها، أن الاتهامات أيضا شملت "إدارة عصابة (مجموعة إجرامية) تعمل علي خلاف أحكام القانون بغرض تعطيل القانون، ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها، والتحريض على أعمال العنف والحريق العمد وتخريب المنشآت العامة والخاصة، وتعطيل وسائل المواصلات وتعريض سلامتها للخطر، وإحراز أسلحة نارية وذخائر وأسلحة بيضاء، وإطلاق الأعيرة النارية داخل البلاد، والتعدي علي رجال القوات المسلحة والشرطة وعلى حريات المواطنين".
0 التعليقات:
Post a Comment