قال البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية،إن بناء الكنائس لا بد أن يكون في ظروف آمنة، مضيفًا أنه في الكنيسة تم عمل لجنة لإدارة الأزمات لمعاينة الكنائس وعمل دراسة تفصيلية عن احتياج كل مكان وتبين أنهم يحتاجوا ما يقرب من 190 مليون جنيه. وهو رقم كبير وتم عرض هذا الرقم على الهيئة الهندسية وتم دراسة كيفية بداية التنفيذ واتفقنا على البدء بالمدارس لأهميتها في العملية التعليمية.
وأضاف البابا خلال مداخلته الهاتفة على قناة الكرمة ببرنامج "ما وراء الأحداث" مساء أمس أن الكنيسة كان لها دور في تعويض الأقباط الذين وقع عليهم العنف سواء في منازلهم أو أماكن عملهم حيث تم تدمير 18 صيدلية قامت الكنيسة بتعويض أصحابها.
وبشأن الكشف عن الجناة في الأحداث السابقة بدءًا من حادثة القديسين قال البابا تواضروس: إن حادث القديسين كان في عهد مبارك وبعدها بأيام قامت الثورة وبعدها دخلت البلد في حالة عدم استقرار وبعدها ظلت تحت الحكم العسكري وحدث حادث ماسبيرو وبعدها حكم الرئيس محمد مرسي، فالبلد تمر بحالة عدم استقرار وأشعر أن مصر الآن في غرفة عمليات كبيرة وبمجرد خروجها كل شيء سيعود أحسن وأفضل مما كان وسمعنا كثير عن أشخاص تم القبض عليهم، فهناك جهد مبذول من الأجهزة الامنية ولا يوجد تخاذل ولا بد أن تكون نظرتنا متعادلة.. هم يحاولون.
الأهرام
تواضروس كبير كنيسة الشرق هو من يحكم مصر في رئيي ....... السبب ...كنيسة مصر كامل ولائها وعقيدتها لنصرة اليهود ..... واملهم التخلص من الحكم الاسلامي العربي لمصر.....كما حدث في اسبانيا وتخلصت من الحكم الاسلامي الذي حكمها 800 سنة ...
ReplyDeleteتواضروس تم تدريبه واختياره من خلال اقباط المهجر ....ذراع الامريكان في مصر ....تواضروس مع سا ويرس يتجسس بكل امكانيات كنيسته علي ادق تفاصيل حياة المصريين والدولة ويتم نقلها للامريكان مع توصيات من تواضروس ( مستشاريين بكل مجال ) ........امريكا تدرس التوصيات ...وبالغلب تقرها وتفرضها علي حاكم مصر ( ايما كان ) دقق في تفاصيل الاحداث تفهم ما اقول ..........
وراجع تاريخ الحملة الفرنسية والمعلم يعقوب النصراني الذي حارب مع الفرنسيس الصليبيين ضد المصريين .لكن اقراء في مصادر تاريخية محايدة وليس كتب نصاري