أدان حزب الوسط الاعتداء على خالد داود، القيادي بحزب الدستور، والمتحدث الرسمي المستقيل لجبهة الإنقاذ، مطالبًا السلطة والحكومة بسرعة ضبط كل الجناة و تقديمهم إلى العدالة والكشف عن هويتهم ومعرفة الأسباب والدوافع وراء ذلك الاعتداء.
قال الحزب، فى بيان له اليوم السبت، إن داود كان قد استقال من منصبه كمتحدث رسمي لجبهة الإنقاذ اعتراضًا على ما وصفه بـ"الإجراءات القمعية التى تمارسها السلطة والطريقة التى تم بها فض ميدانى رابعة العدوية والنهضة"، حسب تعبيره.
وأعرب الحزب عن تمنياته لداود بالشفاء العاجل و سرعة العودة إلى عمله ونشاطه بكامل الصحة والعافية.
بوابة الأهرام
0 التعليقات:
Post a Comment