قال رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، "نحن لا نحترم من لا يحترم سيادة الشعوب".
وفي إطار تعقيبه على خطوة القاهرة بخفض مستوى العلاقات الدبلوماسية بين مصر وتركيا، قال أردوغان: "نحن نحترم دائماً من يحترم إرادة الشعوب، وسنستمر في تقديم الاحترام، إن الموقف الذي اتخذ بحق سفيرنا أعقبه من جانبنا خطوة مقابلة، فقد منحنا سفيرهم لغاية 29 نوفمبر الجاري لمغادرة تركيا".
وأضاف أردوغان، في رده على أسئلة الصحفيين، عقب انتهائه من المشاركة في اجتماع "اتحاد الغرف الزراعية التركية في منطقة البحر الأسود"، والذي عقد في مدينة طرابزون اليوم، أن هذه الخطوة ليست ضد الشعب المصري، وإنما ضد "حكومة الانقلاب".
وكانت القاهرة قد أعلنت في وقت سابق من اليوم خفض مستوى العلاقات الدبلوماسية مع أنقرة، وطلبت من السفير التركي مغادرة البلاد.
لانه رجل بمعنى الكلمة متدين كافح وناضل من اجل قضيته استلم بلاده على حافة الافلاس وخلال اقل من عشر سنوات اصبحت بلدا من اقوى عشرين اقتصادا فى العالم وبعد فشل محاولاته للانضمام لليورو بسبب اصراره على عدم تقديم تنازلات دستورية وقانونية ولى ظهره لهم وانفتح شرقا لاسيا وجنوبا لافريقيا ولمصر الثورة فازدهر اقتصاده وافلست دول جارة له واصبحت عالة على اليورو كاليونان والبرتغال وغيرها وعندما حدث الانقلاب لم يعترف به واصر على مساندة الشرعية كغيره من اغلب دول العالم ووقف ضد رغبات والاعيب الانقلابيين ووقفت وهربت كل الاستثمارات التركية بمصر والخاسر هى مصر بسبب هذه الزمرة المتامرة على ارادة الشعب الحقيقية لا المزيفة
ReplyDelete