المستشار : عدلى منصور
كشف عدد من القوى الثورية، أن الرئاسة لم توجه دعوة رسمية لهم، لحضور اللقاء المقرر عقده في 10 فبراير مع الرئيس المؤقت عدلي منصور، وأوضحوا أن ما تم هو أن الرئاسة طالبتهم بإرسال خطاب ترشيح لحضور اللقاء، على أن تحدد هي الأسماء التي سيسمح لها بالحضور.
وذكرت أنه حتى هذه اللحظة لم يتم الكشف عن أجندة اللقاء، وهو ما خوفهم من تكرار ما حدث باللقاء الماضي، وعدم التوصل إلى نتائج إيجابية تنفذ على أرض الواقع، وأنه سيكون عشوائيًا وغير بناء كسابقه.
وقال محمد عطية، عضو المكتب السياسي لتكتل القوى الثورية، إن دعوة أحمد المسلماني المستشار الإعلامي للرئيس المؤقت، للقاء المستشار عدلي منصور عامة إلى الآن، ولم يتلقوا دعوات رسمية.
وأوضح في تصريح خاص صحفى، أن الدعوة خلت من أجندة حوار واضحة، مثلما حدث في لقاء منصور السابق بالحركات الثورية، موضحًا أنهم شاركوا في اللقاء السابق الذي حضره 80 شخصًا، ولم يسمح لهم بالحديث سوى لدقيقتين، وكان كل شخص يتحدث في موضوع مختلف، وغير معلوم إلى الآن على أي أساس يتم لاختيار الشخصيات.
وأشار عطية إلى أن غياب الأجندة يجعل الحوار غير بناء ومجرد "شو إعلامي" تحاول به الرئاسة كسب أسهم ليس أكثر.
ومن جانبه، قال إيهاب الغباشي منسق عام رابطة مصابي ثورة 25 يناير وأسر الشهداء على مستوى الجمهورية، إنهم لم يتلقوا دعوة رسمية للقاء الرئيس عدلي منصور، ولكن رئاسة الجمهورية أخطرتهم بإرسال ترشيحاتهم لشخصيات منهم للقاء منصور.
وأوضح غباشي أنه لم يتم تحديد أجندة محددة للقاء منصور، مشيرًا إلى أن الأمر ملتبس للآن، وأنهم ينتظرون تأكيد الموعد حتى يحددوا إن كانوا سيحضرون اللقاء أم لا.
كشف عدد من القوى الثورية، أن الرئاسة لم توجه دعوة رسمية لهم، لحضور اللقاء المقرر عقده في 10 فبراير مع الرئيس المؤقت عدلي منصور، وأوضحوا أن ما تم هو أن الرئاسة طالبتهم بإرسال خطاب ترشيح لحضور اللقاء، على أن تحدد هي الأسماء التي سيسمح لها بالحضور.
وذكرت أنه حتى هذه اللحظة لم يتم الكشف عن أجندة اللقاء، وهو ما خوفهم من تكرار ما حدث باللقاء الماضي، وعدم التوصل إلى نتائج إيجابية تنفذ على أرض الواقع، وأنه سيكون عشوائيًا وغير بناء كسابقه.
وقال محمد عطية، عضو المكتب السياسي لتكتل القوى الثورية، إن دعوة أحمد المسلماني المستشار الإعلامي للرئيس المؤقت، للقاء المستشار عدلي منصور عامة إلى الآن، ولم يتلقوا دعوات رسمية.
وأوضح في تصريح خاص صحفى، أن الدعوة خلت من أجندة حوار واضحة، مثلما حدث في لقاء منصور السابق بالحركات الثورية، موضحًا أنهم شاركوا في اللقاء السابق الذي حضره 80 شخصًا، ولم يسمح لهم بالحديث سوى لدقيقتين، وكان كل شخص يتحدث في موضوع مختلف، وغير معلوم إلى الآن على أي أساس يتم لاختيار الشخصيات.
وأشار عطية إلى أن غياب الأجندة يجعل الحوار غير بناء ومجرد "شو إعلامي" تحاول به الرئاسة كسب أسهم ليس أكثر.
ومن جانبه، قال إيهاب الغباشي منسق عام رابطة مصابي ثورة 25 يناير وأسر الشهداء على مستوى الجمهورية، إنهم لم يتلقوا دعوة رسمية للقاء الرئيس عدلي منصور، ولكن رئاسة الجمهورية أخطرتهم بإرسال ترشيحاتهم لشخصيات منهم للقاء منصور.
وأوضح غباشي أنه لم يتم تحديد أجندة محددة للقاء منصور، مشيرًا إلى أن الأمر ملتبس للآن، وأنهم ينتظرون تأكيد الموعد حتى يحددوا إن كانوا سيحضرون اللقاء أم لا.
مصر العربية

0 التعليقات:
Post a Comment