طيب اردوغان - ارشيفية
ال رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان أنهم لا يؤمنون بالنفاق، ولن يسمحوا لشبكات المصالح، والمفترين، بالوصول إلى مآربهم، مضيفاً أنهم سيمضون في هذا الطريق بخطى ثابتة، متسلحين بحب الوطن الواحد، والعلم الواحد.
جاء ذلك في كلمة ألقاها أردوغان لدى خلال تجمع حاشد في مدينة باليك اسير التركية ضمن حملته للأنتخابات البلدية التي ستجري في 30 آذار/ مارس
وفيما يلي أهم النقاط التي وردت في خطاب أردوغان
- إن الانتخابات التي ستجري في 30 آذار/ مارس لن تكون مجرد انتخابات بلدية بل سنلقن من خلالها درساً لكل الخونة في داخل تركيا
- أردوغان: اليوم يصادف الذكرى السنوية ليوم مظلم في تاريخ تركيا (انقلاب 28 شباط 1997)، نتذكر كيف تعرضت بناتنا المحجبات للإضطهاد في الجامعات، وكيف حرم خريجي مدارس الأئمة والخطباء من متابعة تحصيلهم العلمي، فضلا عن الفكرة التي حاولوا تعويمها بأن ابن الفقير سيظل فقيرا، وأن المحجبات سيبقين خدما.
- من خلال تصويتكم في الانتخابات القادمة ستخيبون أمل الأعداء المترصدين للبلاد في الخارج.
- سنمضي بخطى ثابتة على هذا الطريق و في قلوبنا حب تركيا و شعبها وعلمها.
- نجد اليوم أن قائد "الكيان الموازي" يعطي تسجيلاً مفبركاً لأتباعه، فيستخدمونها في الإساءة إلينا، و بالمقابل ترون أن حزبي الشعب الجمهوري و الحركة القومية المعارضين يتعاضدان وبكل أسف لدعم هذه الخيانة.
- هؤلاء ( ويقصدالكيان الموازي) امتدحوا إنقلاب 28 شباط، ووزعوا شهادات حسن سلوك على الذين نفذوه، و الآن يقومون بتقديم المعلومات لهم عبر التنصت على الهواتف، و هاهو السيناريو يتكرر بنفس رأس المال و نفس وسائل الإعلام .
- تنصت أعوان "الكيان الموازي" عليّ وعلى نجلي (بلال)، وحتى على المكالمات المحمية بالشيفرة لكبار رجالات الدولة، فمن أعطاهم الحق بالتنصت على رئيس وزراء البلاد؟
- إن هذا الكيان ارتكب خيانة كبيرة بحق البلاد وقام بالكشف عن أهم اسراره الاستراتيجية، و أدعو أخوتي المضللين والمخدوعين به أن يتبينوا حقيقة هذا الكيان.
- "الكيان الموازي" يشكل آخر عائق أمام تركيا، وآخر عصابة تجوبها، سنتخلص منها، ونبعد هؤلاء الخونة عن بلدنا، لن يبقى أمام تركيا أي عائق، في الـ 30 آذار/مارس، سيتعين عليكم الاختيار بين تركيا القديمة وتركيا الحديثة.
الاناضول
ال رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان أنهم لا يؤمنون بالنفاق، ولن يسمحوا لشبكات المصالح، والمفترين، بالوصول إلى مآربهم، مضيفاً أنهم سيمضون في هذا الطريق بخطى ثابتة، متسلحين بحب الوطن الواحد، والعلم الواحد.
جاء ذلك في كلمة ألقاها أردوغان لدى خلال تجمع حاشد في مدينة باليك اسير التركية ضمن حملته للأنتخابات البلدية التي ستجري في 30 آذار/ مارس
وفيما يلي أهم النقاط التي وردت في خطاب أردوغان
- إن الانتخابات التي ستجري في 30 آذار/ مارس لن تكون مجرد انتخابات بلدية بل سنلقن من خلالها درساً لكل الخونة في داخل تركيا
- أردوغان: اليوم يصادف الذكرى السنوية ليوم مظلم في تاريخ تركيا (انقلاب 28 شباط 1997)، نتذكر كيف تعرضت بناتنا المحجبات للإضطهاد في الجامعات، وكيف حرم خريجي مدارس الأئمة والخطباء من متابعة تحصيلهم العلمي، فضلا عن الفكرة التي حاولوا تعويمها بأن ابن الفقير سيظل فقيرا، وأن المحجبات سيبقين خدما.
- من خلال تصويتكم في الانتخابات القادمة ستخيبون أمل الأعداء المترصدين للبلاد في الخارج.
- سنمضي بخطى ثابتة على هذا الطريق و في قلوبنا حب تركيا و شعبها وعلمها.
- نجد اليوم أن قائد "الكيان الموازي" يعطي تسجيلاً مفبركاً لأتباعه، فيستخدمونها في الإساءة إلينا، و بالمقابل ترون أن حزبي الشعب الجمهوري و الحركة القومية المعارضين يتعاضدان وبكل أسف لدعم هذه الخيانة.
- هؤلاء ( ويقصدالكيان الموازي) امتدحوا إنقلاب 28 شباط، ووزعوا شهادات حسن سلوك على الذين نفذوه، و الآن يقومون بتقديم المعلومات لهم عبر التنصت على الهواتف، و هاهو السيناريو يتكرر بنفس رأس المال و نفس وسائل الإعلام .
- تنصت أعوان "الكيان الموازي" عليّ وعلى نجلي (بلال)، وحتى على المكالمات المحمية بالشيفرة لكبار رجالات الدولة، فمن أعطاهم الحق بالتنصت على رئيس وزراء البلاد؟
- إن هذا الكيان ارتكب خيانة كبيرة بحق البلاد وقام بالكشف عن أهم اسراره الاستراتيجية، و أدعو أخوتي المضللين والمخدوعين به أن يتبينوا حقيقة هذا الكيان.
- "الكيان الموازي" يشكل آخر عائق أمام تركيا، وآخر عصابة تجوبها، سنتخلص منها، ونبعد هؤلاء الخونة عن بلدنا، لن يبقى أمام تركيا أي عائق، في الـ 30 آذار/مارس، سيتعين عليكم الاختيار بين تركيا القديمة وتركيا الحديثة.
0 التعليقات:
Post a Comment