ثورة يناير - ارشيفية
نشرت صحيفة "التايمز" تقريرا حول تباين مواقف "الثوار" في مصر حيال الانتخابات الرئاسية المتوقع أن يفوز بها وزير الدفاع السابق عبد الفتاح السيسي.
وتقول الصحيفة إن بعض هؤلاء الثوار أعلنوا دعمهم للسيسي، إذ يرون فوزه الفرصة الوحيدة لتحقيق الاستقرار في مصر.
وفي المقابل، أعلن البعض الآخر دعمهم لمنافسه الوحيد حمدين صباحي.
وأشار التقرير أيضا إلى مجموعة أخرى لا تزال ترقب التطورات بحثا عن سبيل لاستكمال الثورة التي بدأوها قبل ثلاثة أعوام.
وتلفت الصحيفة إلى أن الكثير من "الثوار" المصريين مسجونون حاليا بعد إلقاء القبض عليهم وسط إجراءات صارمة اتخذتها السلطات ضد المعارضة منذ إطاحة مرسي.
وكانت حركة السادس من أبريل، التي تحظرها السلطات المصرية حاليا، قد دعت الناخبين إلى مقاطعة الانتخابات التي وصفتها بأنها "هزلية".
ونقلت "التايمز" عن محمد كمال، أحد مؤسسي الحركة، قوله "الناس يرغبون في حياة أفضل، وعندما يعجز السيسي عن تحقيق ذلك لهم، سيفقدون الأمل ويثورون."
وفي المقابل، تحدث التقرير عن أحمد أيوب، وهو رجل أعمال كان يدعم حركة "6 أبريل" في دعوتها للاحتجاج ضد الرئيس السابق حسني مبارك، قبل أن يجد "أحلام الثوار" تتبدد خلال عام قضاه مرسي في الرئاسة.
وكان ذلك كافيا لإقناع أيوب بدعم الجيش عندما تدخل لإطاحة الرئيس المنتخب محمد مرسي في يوليو الماضي، وفق الصحيفة.
الشروق
نشرت صحيفة "التايمز" تقريرا حول تباين مواقف "الثوار" في مصر حيال الانتخابات الرئاسية المتوقع أن يفوز بها وزير الدفاع السابق عبد الفتاح السيسي.
وتقول الصحيفة إن بعض هؤلاء الثوار أعلنوا دعمهم للسيسي، إذ يرون فوزه الفرصة الوحيدة لتحقيق الاستقرار في مصر.
وفي المقابل، أعلن البعض الآخر دعمهم لمنافسه الوحيد حمدين صباحي.
وأشار التقرير أيضا إلى مجموعة أخرى لا تزال ترقب التطورات بحثا عن سبيل لاستكمال الثورة التي بدأوها قبل ثلاثة أعوام.
وتلفت الصحيفة إلى أن الكثير من "الثوار" المصريين مسجونون حاليا بعد إلقاء القبض عليهم وسط إجراءات صارمة اتخذتها السلطات ضد المعارضة منذ إطاحة مرسي.
وكانت حركة السادس من أبريل، التي تحظرها السلطات المصرية حاليا، قد دعت الناخبين إلى مقاطعة الانتخابات التي وصفتها بأنها "هزلية".
ونقلت "التايمز" عن محمد كمال، أحد مؤسسي الحركة، قوله "الناس يرغبون في حياة أفضل، وعندما يعجز السيسي عن تحقيق ذلك لهم، سيفقدون الأمل ويثورون."
وفي المقابل، تحدث التقرير عن أحمد أيوب، وهو رجل أعمال كان يدعم حركة "6 أبريل" في دعوتها للاحتجاج ضد الرئيس السابق حسني مبارك، قبل أن يجد "أحلام الثوار" تتبدد خلال عام قضاه مرسي في الرئاسة.
وكان ذلك كافيا لإقناع أيوب بدعم الجيش عندما تدخل لإطاحة الرئيس المنتخب محمد مرسي في يوليو الماضي، وفق الصحيفة.
الشروق
0 التعليقات:
Post a Comment