حذر الناشط القبطى مايكل سيدهم, وعضو حركة مسيحيون ضد الانقلاب, من تراجع مؤسسة الاتحاد الأوروبى فى الاشراف على انتخابات الرئاسة وإلغاء بعثته لمراقبتها والاكتفاء بما سماه الاتحاد تقييم الانتخابات, مشيراً إلى أنه قد يكون خدعة فلا داعى أن يغتر أحد به.
ودلل سيدهم على موقفه عبر تدوينة له على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك", قائلاً: "لا يغتر أحد أبدا بموقف الإتحاد الأوروبي أو مؤسسة جيمي كارتر في الإشراف علي الإنتخابات لأن لهجتهم ومواقفهم في اطار دعم خارطة انقلاب السيسي لا شرعية الإرادة الشعبية",
رصد
0 التعليقات:
Post a Comment