صورة ارشيفية
لم تتوقف وسائل اعلام غربية وعربية عن تحليل المشهد المصرى فى ضوء ظهور نتائج نهائية غير رسمية للانتخابات الرئاسية تشير إلى فوز كاسح المشير عبدالفتاح السيسى بأكثر من 23 مليون صوت، مقابل أقل من مليون صوت لمنافسه، حمدين صباحى. وبين «تفنيد وانتقاد مسار العملية الانتخابية» ووصفها بـ«غير العادلة» أحيانا، و«محاولة وضع تصور لمصر تحت حكم الرئيس الجديد»، دارت تلك التحليلات.
وفى المجمل، بدا أن هناك حالة من الاجماع على أن «نسبة المشاركة الأقل من المتوقعة وضعت شرعية الرئيس فى مرمى الجدل السياسى الداخلى»، وإن رأت صحف أن حصد السيسى نسبة أصوات اكبر بكثير من التى حصل عليها المعزول محمد مرسى (13 مليونا) قد تعوض ذلك التراجع فى المشاركة الانتخابية». فيما تخطت بعض وسائل الاعلام هذه النقطة، ووضعت حزمة من التحديات السياسيةوالاقتصادية أمام الرئيس الجديد، بينما رأت أخرى أن فوز السيسى عودة لعهد الأنظمة القديمة، رغم تأكيدها أن الشعب أراد الاستقرار والرئيس قادر على تحقيقه.
الشروق
لم تتوقف وسائل اعلام غربية وعربية عن تحليل المشهد المصرى فى ضوء ظهور نتائج نهائية غير رسمية للانتخابات الرئاسية تشير إلى فوز كاسح المشير عبدالفتاح السيسى بأكثر من 23 مليون صوت، مقابل أقل من مليون صوت لمنافسه، حمدين صباحى. وبين «تفنيد وانتقاد مسار العملية الانتخابية» ووصفها بـ«غير العادلة» أحيانا، و«محاولة وضع تصور لمصر تحت حكم الرئيس الجديد»، دارت تلك التحليلات.
وفى المجمل، بدا أن هناك حالة من الاجماع على أن «نسبة المشاركة الأقل من المتوقعة وضعت شرعية الرئيس فى مرمى الجدل السياسى الداخلى»، وإن رأت صحف أن حصد السيسى نسبة أصوات اكبر بكثير من التى حصل عليها المعزول محمد مرسى (13 مليونا) قد تعوض ذلك التراجع فى المشاركة الانتخابية». فيما تخطت بعض وسائل الاعلام هذه النقطة، ووضعت حزمة من التحديات السياسيةوالاقتصادية أمام الرئيس الجديد، بينما رأت أخرى أن فوز السيسى عودة لعهد الأنظمة القديمة، رغم تأكيدها أن الشعب أراد الاستقرار والرئيس قادر على تحقيقه.
الشروق
0 التعليقات:
Post a Comment