حبيب العادلى - ارشيفية
قال اللواء حبيب العادلي، وزير الداخلية الأسبق، إنه كان ينتوي ترك منصبه عقب احتفالات عيد الشرطة في 2011 وقبل إجراء الانتخابات الرئاسية؛ حتى يستريح من عناء المنصب ويتفرغ لأسرته، على حد قوله.
وأضاف «العادلي» خلال كلمته أمام هيئة المحكمة، نقلتها قناة "المحور2"، اليوم السبت، "ما تعرض له رجال الشرطة خلال 25 يناير وما بعدها كان قاسيًا وفي غاية العنف، ولم أكن أتصور وأنا في نهايات خدمتي أنى كنت سأشاهد منظرا من المناظر التي رأيتها خلال تلك الأيام"، حسبما قال.
وتابع قائلا: "اتهموني أنني سفاح وأقوم بتعذيب المساجين وكلها أوصاف لا تتفق مع نهجي على الإطلاق".
وقام وزير الداخلية الأسبق بسرد عدد من إنجازاته خلال توليه المسؤولية قائلا: "حققت معدلات أمن في الشارع المصري شهد بها العالم، وقمنا بمكافحة الاتجار بالمخدرات بشكل غير مسبوق، حتى أنه كان من النادر إيجاد قطعة مخدرات، كما حرصت على إنشاء رجل شرطة يحترمه الناس ولا يخشون منه".
الشروق
قال اللواء حبيب العادلي، وزير الداخلية الأسبق، إنه كان ينتوي ترك منصبه عقب احتفالات عيد الشرطة في 2011 وقبل إجراء الانتخابات الرئاسية؛ حتى يستريح من عناء المنصب ويتفرغ لأسرته، على حد قوله.
وأضاف «العادلي» خلال كلمته أمام هيئة المحكمة، نقلتها قناة "المحور2"، اليوم السبت، "ما تعرض له رجال الشرطة خلال 25 يناير وما بعدها كان قاسيًا وفي غاية العنف، ولم أكن أتصور وأنا في نهايات خدمتي أنى كنت سأشاهد منظرا من المناظر التي رأيتها خلال تلك الأيام"، حسبما قال.
وتابع قائلا: "اتهموني أنني سفاح وأقوم بتعذيب المساجين وكلها أوصاف لا تتفق مع نهجي على الإطلاق".
وقام وزير الداخلية الأسبق بسرد عدد من إنجازاته خلال توليه المسؤولية قائلا: "حققت معدلات أمن في الشارع المصري شهد بها العالم، وقمنا بمكافحة الاتجار بالمخدرات بشكل غير مسبوق، حتى أنه كان من النادر إيجاد قطعة مخدرات، كما حرصت على إنشاء رجل شرطة يحترمه الناس ولا يخشون منه".
الشروق
0 التعليقات:
Post a Comment