اللواء احمد رمزى
قال اللواء أحمد رمزى، مساعد وزير الداخلية الأسبق لقطاع الأمن المركزى" إن التسليح يوم 28 يناير، كان بالغاز والخرطوش والبنادق الفدرال فقط وكانت موجودة داخل سيارت الأمن المركزى.
وأضاف خلال مرافعته عن نفسه أمام محكمة جنايات القاهرة فى جلسة اليوم:إذا كانت قوات الأمن المركزى استخدمت السلاح، لتتمكن من حماية سياراتها التى تم تدميرها، وتم تدمير قوات الشرطة والأمن المركزى واجتياحه بالكامل.
وقال اللواء رمزى خلال مرافعته وتعقيبه على الاتهامات الموجهة إليه، فى "محاكمة القرن"، إن 187 سيارة أمن مركزى تم تهشيمها وتحطيمها، و4 سيارت فقدت، والخسائر الناتجة من عمليات الحرق والإتلاف تتجاوز 150 مليون جنيه.
وأضاف، أن التعليمات التى كانت لدينا فى ثورة 25 يناير، عقب الاجتماع بالوزير والقيادات الأمنية، هى حظر استخدام الدرع والعصا فى مواجهة المتظاهرين، وأشرفت على القوات فى ذلك الحين، وكنت حريصا على أرواح المواطنين، ووقعت إصابات فى صفوف الأمن المركزى بسبب عدم حمل الدرع والعصا وحدثت وفاة أول مجند أمن مركزى يوم 26 يناير.
وأشار إلى أنه خدم فى الداخلية قرابة 39 عامًا، وإن قوة الأمن المركزى 120 ألف مجند، وصافى الجنود الذين يعملون 48 ألف مجند، و5 آلاف ضابط، على مستوى 27 محافظة، وأن هذا القطاع معنى بتأمن حدودنا الدولية مع إسرائيل، وتأمين المنشآت ذات البعد القومى بالداخل، ومعنى بتأمين التليفزيون بالتنسيق مع الحرس الجمهورى، وكذا السفارات المهمة، وفض الشغب ومشاركة قوات حفظ السلام، وتنفيذ قرارات الإزالة.
وأضاف: أول مواجهات عقب أن توليت منصبى كانت مع الأقباط عقب تفجير كنيسة القديسين، وعقب انتشار شائعة، بأن الشرطة هى التى دبرت الحادث ، ووقعت المواجهات، ولم ينتج عن ذلك ضحايا.
الاهرام
قال اللواء أحمد رمزى، مساعد وزير الداخلية الأسبق لقطاع الأمن المركزى" إن التسليح يوم 28 يناير، كان بالغاز والخرطوش والبنادق الفدرال فقط وكانت موجودة داخل سيارت الأمن المركزى.
وأضاف خلال مرافعته عن نفسه أمام محكمة جنايات القاهرة فى جلسة اليوم:إذا كانت قوات الأمن المركزى استخدمت السلاح، لتتمكن من حماية سياراتها التى تم تدميرها، وتم تدمير قوات الشرطة والأمن المركزى واجتياحه بالكامل.
وقال اللواء رمزى خلال مرافعته وتعقيبه على الاتهامات الموجهة إليه، فى "محاكمة القرن"، إن 187 سيارة أمن مركزى تم تهشيمها وتحطيمها، و4 سيارت فقدت، والخسائر الناتجة من عمليات الحرق والإتلاف تتجاوز 150 مليون جنيه.
وأضاف، أن التعليمات التى كانت لدينا فى ثورة 25 يناير، عقب الاجتماع بالوزير والقيادات الأمنية، هى حظر استخدام الدرع والعصا فى مواجهة المتظاهرين، وأشرفت على القوات فى ذلك الحين، وكنت حريصا على أرواح المواطنين، ووقعت إصابات فى صفوف الأمن المركزى بسبب عدم حمل الدرع والعصا وحدثت وفاة أول مجند أمن مركزى يوم 26 يناير.
وأشار إلى أنه خدم فى الداخلية قرابة 39 عامًا، وإن قوة الأمن المركزى 120 ألف مجند، وصافى الجنود الذين يعملون 48 ألف مجند، و5 آلاف ضابط، على مستوى 27 محافظة، وأن هذا القطاع معنى بتأمن حدودنا الدولية مع إسرائيل، وتأمين المنشآت ذات البعد القومى بالداخل، ومعنى بتأمين التليفزيون بالتنسيق مع الحرس الجمهورى، وكذا السفارات المهمة، وفض الشغب ومشاركة قوات حفظ السلام، وتنفيذ قرارات الإزالة.
وأضاف: أول مواجهات عقب أن توليت منصبى كانت مع الأقباط عقب تفجير كنيسة القديسين، وعقب انتشار شائعة، بأن الشرطة هى التى دبرت الحادث ، ووقعت المواجهات، ولم ينتج عن ذلك ضحايا.
الاهرام
0 التعليقات:
Post a Comment