على جمعة - ارشيفية
قال الدكتور على جمعة، مفتى الديار المصرية السابق: إن أغلب ضحايا فض اعتصامى رابعة والنهضة كانوا من صفوف القوات المسلحة والشرطة، حيث بلغ عددهم 132 شخصا، بينما لم يتجاوز عدد القتلى فى صفوف أنصار الإخوان المـسلمين 40 قتيلا.
واستنكر جمعة الأرقام التى أعلنتها وسائل الإعلام حول عدد الضحايا فى فض اعتصامى رابعة العدوية والنهضة، مؤكدا أنها ليست صحيحة، وتحتوى على أرقام وإحصائيات خاطئة.
وأضاف، خلال لقائه الطلاب فى مقر معهد إعداد القادة بحلوان، أن دار الإفتاء فى مصر لم تخضع لأى سيطرة أو توجيه من جانب السلطة الحاكمة.
وأوضح أن الفتوى تكون ثابتة فى الغالب، وﻻ يمكن تغييرها إﻻ إذا تغير الواقع الذى يشهده المجتمع بصورة جذرية،
وأكد أن الاختلاط بين الرجل والمرأة ﻻ يكون محرما إﻻ إن كان فى الأماكن المغلقة أو التى تكون بعيدة عن الناس، أما الأماكن العامة فليس محرما.
مصر العربية
قال الدكتور على جمعة، مفتى الديار المصرية السابق: إن أغلب ضحايا فض اعتصامى رابعة والنهضة كانوا من صفوف القوات المسلحة والشرطة، حيث بلغ عددهم 132 شخصا، بينما لم يتجاوز عدد القتلى فى صفوف أنصار الإخوان المـسلمين 40 قتيلا.
واستنكر جمعة الأرقام التى أعلنتها وسائل الإعلام حول عدد الضحايا فى فض اعتصامى رابعة العدوية والنهضة، مؤكدا أنها ليست صحيحة، وتحتوى على أرقام وإحصائيات خاطئة.
وأضاف، خلال لقائه الطلاب فى مقر معهد إعداد القادة بحلوان، أن دار الإفتاء فى مصر لم تخضع لأى سيطرة أو توجيه من جانب السلطة الحاكمة.
وأوضح أن الفتوى تكون ثابتة فى الغالب، وﻻ يمكن تغييرها إﻻ إذا تغير الواقع الذى يشهده المجتمع بصورة جذرية،
وأكد أن الاختلاط بين الرجل والمرأة ﻻ يكون محرما إﻻ إن كان فى الأماكن المغلقة أو التى تكون بعيدة عن الناس، أما الأماكن العامة فليس محرما.
مصر العربية
0 التعليقات:
Post a Comment