صورة أرشيفية
اعتبر الكاتب الصحفي مصطفى بكري، قرار الحكومة القطرية بطرد سبع قيادات إخوانية من قطر، بأنه غير كافيًا، ولا يعبر عن تغيير موقفها تجاه مصر، قائلًا: «هذا القرار محاولة لاحتواء الموقف الدولي تجاه داعش، والقفز عليه، ولا يعبر عن محاربة قطر للإرهاب أو تعاونها مع مصر في ذلك».
وقال «بكري»، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «الحياة الآن»، الذي يعرض على «الحياة»، السبت، إن «هذا القرار جاء نتيجة ضغط الولايات المتحدة على الحكومة القطرية، بعد المؤتمر الأخير الذي تم عقده في جدة بحضور، وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري؛ لمواجهة داعش».
وتابع «بكري» حديثه قائلًا: «هذا القرار يأتي أيضًا في إطار سلسلة توصيات شدد عليها وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي، في أوقات سابقة، لكن قطر تأخرت في تنفيذها».
وأضاف «بكري» أنه «يجب أن تقوم قطر بتسليم هؤلاء القيادات لمصر، لكني أستبعد ذلك؛ لأنها ستقوم بالاتفاق مع أي دولة على استقبالهم، وستتحمل التكلفة المالية لنقلهم، وإقامتهم بأي دولة أخرى»، على حد قوله.
واتهم «بكري»، الحكومة القطرية بدعم وتمويل الإرهاب المنتشر بالمنطقة الآن، قائلًا: «قطر أصبحت بؤرة للإرهاب، والجماعات الإرهابية، ومصدر واضح للتمويل والتحريض على العمليات الإرهابية التي تشهدها سوريا والعراق وليبيا».
يُذكر أنه قد ترددت أنباء، خلال الساعات الماضية، عن أن قطر طالبت سبع قيادات إخوانية، بمغادرة البلاد خلال أسبوع، وهم «حمزة زوبع، وجدي غنيم، ومحمود حسين، وعمرو دراج، وجمال عبد الستار، وعصام تليمة، وأشرف بدر الدين».
اعتبر الكاتب الصحفي مصطفى بكري، قرار الحكومة القطرية بطرد سبع قيادات إخوانية من قطر، بأنه غير كافيًا، ولا يعبر عن تغيير موقفها تجاه مصر، قائلًا: «هذا القرار محاولة لاحتواء الموقف الدولي تجاه داعش، والقفز عليه، ولا يعبر عن محاربة قطر للإرهاب أو تعاونها مع مصر في ذلك».
وقال «بكري»، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «الحياة الآن»، الذي يعرض على «الحياة»، السبت، إن «هذا القرار جاء نتيجة ضغط الولايات المتحدة على الحكومة القطرية، بعد المؤتمر الأخير الذي تم عقده في جدة بحضور، وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري؛ لمواجهة داعش».
وتابع «بكري» حديثه قائلًا: «هذا القرار يأتي أيضًا في إطار سلسلة توصيات شدد عليها وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي، في أوقات سابقة، لكن قطر تأخرت في تنفيذها».
وأضاف «بكري» أنه «يجب أن تقوم قطر بتسليم هؤلاء القيادات لمصر، لكني أستبعد ذلك؛ لأنها ستقوم بالاتفاق مع أي دولة على استقبالهم، وستتحمل التكلفة المالية لنقلهم، وإقامتهم بأي دولة أخرى»، على حد قوله.
واتهم «بكري»، الحكومة القطرية بدعم وتمويل الإرهاب المنتشر بالمنطقة الآن، قائلًا: «قطر أصبحت بؤرة للإرهاب، والجماعات الإرهابية، ومصدر واضح للتمويل والتحريض على العمليات الإرهابية التي تشهدها سوريا والعراق وليبيا».
يُذكر أنه قد ترددت أنباء، خلال الساعات الماضية، عن أن قطر طالبت سبع قيادات إخوانية، بمغادرة البلاد خلال أسبوع، وهم «حمزة زوبع، وجدي غنيم، ومحمود حسين، وعمرو دراج، وجمال عبد الستار، وعصام تليمة، وأشرف بدر الدين».
0 التعليقات:
Post a Comment