عمال الغزل - ارشيفية
علق عمال شركة غزل المحلة، إضرابهم عن العمل، الجمعة، ليوم واحد، باعتباره إجازة رسمية، على أن يستأنفوا الإضراب غدا، حتى تنفيذ جميع مطالبهم، في مقدمتها، صرف باقى نسبة مجنب الحافز عن العام المالى 2013/2014، وإعادة هيكلة أجور العاملين.
في وقت طالب رئيس الشركة القابضة للغزل والنسيج، أحمد مصطفى، العمال بفض الإضراب كشرط للتفاوض.
وقال محمد أسعد، أحد القيادات العمالية بالشركة، لـ«الشروق»، إن «إدارة الشركة فشلت فى تحقيق مطالب العمال، وعلقت منشورا الأربعاء الماضي بالعنابر، في محاولة منها لفض الإضراب تؤكد فيه صرف باقى الأرباح يوم 27 يناير الجاري عقب عقد الجمعية العمومية للشركة، إلا أن العمال قاموا بتمزيق المنشور.
من جانبه، رفض رئيس الشركة القابضة للغزل والنسيج، أحمد مصطفى، صرف حافز الشهرين والنصف لعمال غزل المحلة قبل الانتهاء من عقد الجمعية العمومية للشركة يوم ٢٧ من يناير الجاري، مطالبا العمال بفض الإضراب كشرط للتفاوض.
وأضاف رئيس الشركة، في تصريح لـ«الشروق»، «إذا استمر الإضراب شهرا كاملا لن أصرف أي شيىء للعمال، ولا تعاون مع أي عميل أو خائن فى مصر، وأيام الإضراب ستحسب غيابا، متابعا: «قضى الأمر، ولا تراجع في هذا».
الاهرام
علق عمال شركة غزل المحلة، إضرابهم عن العمل، الجمعة، ليوم واحد، باعتباره إجازة رسمية، على أن يستأنفوا الإضراب غدا، حتى تنفيذ جميع مطالبهم، في مقدمتها، صرف باقى نسبة مجنب الحافز عن العام المالى 2013/2014، وإعادة هيكلة أجور العاملين.
في وقت طالب رئيس الشركة القابضة للغزل والنسيج، أحمد مصطفى، العمال بفض الإضراب كشرط للتفاوض.
وقال محمد أسعد، أحد القيادات العمالية بالشركة، لـ«الشروق»، إن «إدارة الشركة فشلت فى تحقيق مطالب العمال، وعلقت منشورا الأربعاء الماضي بالعنابر، في محاولة منها لفض الإضراب تؤكد فيه صرف باقى الأرباح يوم 27 يناير الجاري عقب عقد الجمعية العمومية للشركة، إلا أن العمال قاموا بتمزيق المنشور.
من جانبه، رفض رئيس الشركة القابضة للغزل والنسيج، أحمد مصطفى، صرف حافز الشهرين والنصف لعمال غزل المحلة قبل الانتهاء من عقد الجمعية العمومية للشركة يوم ٢٧ من يناير الجاري، مطالبا العمال بفض الإضراب كشرط للتفاوض.
وأضاف رئيس الشركة، في تصريح لـ«الشروق»، «إذا استمر الإضراب شهرا كاملا لن أصرف أي شيىء للعمال، ولا تعاون مع أي عميل أو خائن فى مصر، وأيام الإضراب ستحسب غيابا، متابعا: «قضى الأمر، ولا تراجع في هذا».
الاهرام
0 التعليقات:
Post a Comment