أكد الدكتور ياسر على، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، أن مؤسسة الرئاسة نفت مرتين للنائب العام وجود أى تسجيلات داخل مؤسسة الرئاسة، الأولى كانت عن طريق محادثة هاتفية بين الرئاسة والنائب العام، تم النفي خلالها وجود أى تسجيلات داخل ديوان الرئاسة.
وأضاف في مؤتمر صحفي بقصر الاتحادية مساء اليوم الأحد أن المرة الثانية كانت حينما خاطب السفير رفاعة الطهطاوى رئيس الديوان النائب العام كتابيا ردا على خطاب منه لمعرفة حقيقة التسجيلات، والذى حمل المعنى نفسه، ونفى وجود أى تسجيلات.
وأشار المتحدث الرسمى إلى أنه لا يوجد فى هذا الإطار ما يخالف القانون.
وحول الحساب الذي يحمل رقم "333-333" بالبنك المركزي، باسم "نهضة مصر" الذي أعلن عنه الرئيس مرسي في أسيوط الجمعة الماضي، قال المتحدث الرسمى للرئاسة إن وزير المالية هو من يتحدث عن الموضوع بصفته المسئول، مشيرًا إلى أن الوزير أكد أن الحساب سيكون سريًا ولن يفصح عن الشخصيات التى سترد أموال الدولة.
وأشار على إلى أن تصريحات الرئيس حول امتلاك المصريين جميعًا لتسجيلات تليفزيونية لمن وقفوا مع الثورة ومن ضدها لم يكن مقصودًا به امتلاك الرئاسة لتسجيلات للبعض، مضيفًا أن الشعب يعرف من يقف مع الثورة ومن بكى على رحيل النظام السابق، وأن هناك مجموعة من الإعلاميين والرموز الذين أجهشوا بالبكاء حين سقط المخلوع، وأن التسجيلات التليفزيونية التى كانت وقت الثورة ويملكها الجميع توضح للناس من مع الثورة ومن ضدها، وهذه التسجيلات تليفزيونية موجودة على مواقع اليوتيوب.
وأضاف في مؤتمر صحفي بقصر الاتحادية مساء اليوم الأحد أن المرة الثانية كانت حينما خاطب السفير رفاعة الطهطاوى رئيس الديوان النائب العام كتابيا ردا على خطاب منه لمعرفة حقيقة التسجيلات، والذى حمل المعنى نفسه، ونفى وجود أى تسجيلات.
وأشار المتحدث الرسمى إلى أنه لا يوجد فى هذا الإطار ما يخالف القانون.
وحول الحساب الذي يحمل رقم "333-333" بالبنك المركزي، باسم "نهضة مصر" الذي أعلن عنه الرئيس مرسي في أسيوط الجمعة الماضي، قال المتحدث الرسمى للرئاسة إن وزير المالية هو من يتحدث عن الموضوع بصفته المسئول، مشيرًا إلى أن الوزير أكد أن الحساب سيكون سريًا ولن يفصح عن الشخصيات التى سترد أموال الدولة.
وأشار على إلى أن تصريحات الرئيس حول امتلاك المصريين جميعًا لتسجيلات تليفزيونية لمن وقفوا مع الثورة ومن ضدها لم يكن مقصودًا به امتلاك الرئاسة لتسجيلات للبعض، مضيفًا أن الشعب يعرف من يقف مع الثورة ومن بكى على رحيل النظام السابق، وأن هناك مجموعة من الإعلاميين والرموز الذين أجهشوا بالبكاء حين سقط المخلوع، وأن التسجيلات التليفزيونية التى كانت وقت الثورة ويملكها الجميع توضح للناس من مع الثورة ومن ضدها، وهذه التسجيلات تليفزيونية موجودة على مواقع اليوتيوب.
0 التعليقات:
Post a Comment