الحرية والعدالة
قرر المستشار هشام بركات النائب العام احالة اعضاء شبكة التجسس الاسرائيلى التى تضم "مصرى " محبوسا" واثنين من الموساد الاسرائيلى الى محكمة جنايات الاسماعيلية لاتهامهم بالتخابر لصالح اسرائيل.
وقال المستشار احمد الركيب المنسق الاعلامى لمكتب النائب العام ان المتهم المصرى يعمل مديرا لفرع شركة خدمات ملاحية ببورسعيد ووجهت له نيابة امن الدولة تهم التخابر لصالح المخابرات الاسرائيلية بقصد الاضرار بالمصالح القومية للبلاد والحصول على مبالغ مالية ممن يعملون لمصلحة دولة اجنبية مقابل عمل ضار بالمصلحة القومية للبلاد وكذلك تقديم معلومات للمخابرات السورية وحزب الله اللبنانى والمخابرات الايرانية
وكشفت التحقيقات التى اشرف عليها المستشار مصطفى سليمان النائب العام المساعد والمستشار تامر الفرجانى المحامى العام لنيابة امن الدولة العليا عن سعى وتخابر المتهم الاول مع عناصر من المخابرات الاسرائيلية وامدادهم بمعلومات من شأنها الاضرار بالامن القومى المصرى والمصالح العليا للبلاد مقابل مبالغ مالية حيث انه سعى للتعاون مع المخابرات الاسرائيلية خلال النصف الاخير من عام 2011 من خلال الدخول على مواقع لأجهزة الأمن الإسرائيلية وإرسال رسائل عليها وترك بياناته وعنوان بريده الالكتروني ورقم هاتفه مدعيا ان لديه معلومات هامة وسرية محل اهتمامهم.
وقال المستشار احمد الركيب المنسق الاعلامى لمكتب النائب العام ان المتهم المصرى يعمل مديرا لفرع شركة خدمات ملاحية ببورسعيد ووجهت له نيابة امن الدولة تهم التخابر لصالح المخابرات الاسرائيلية بقصد الاضرار بالمصالح القومية للبلاد والحصول على مبالغ مالية ممن يعملون لمصلحة دولة اجنبية مقابل عمل ضار بالمصلحة القومية للبلاد وكذلك تقديم معلومات للمخابرات السورية وحزب الله اللبنانى والمخابرات الايرانية
وكشفت التحقيقات التى اشرف عليها المستشار مصطفى سليمان النائب العام المساعد والمستشار تامر الفرجانى المحامى العام لنيابة امن الدولة العليا عن سعى وتخابر المتهم الاول مع عناصر من المخابرات الاسرائيلية وامدادهم بمعلومات من شأنها الاضرار بالامن القومى المصرى والمصالح العليا للبلاد مقابل مبالغ مالية حيث انه سعى للتعاون مع المخابرات الاسرائيلية خلال النصف الاخير من عام 2011 من خلال الدخول على مواقع لأجهزة الأمن الإسرائيلية وإرسال رسائل عليها وترك بياناته وعنوان بريده الالكتروني ورقم هاتفه مدعيا ان لديه معلومات هامة وسرية محل اهتمامهم.
0 التعليقات:
Post a Comment