قال الدكتور صفوت حجازي، إن بعض الشائعات التي يروجها أذناب النظام السابق، ضد المعتصمين، كإنتشار حالات الجرب بين المعتصمين، وفرض إتوات علي سكان العمارات بمحيط رابعة العدوية، تؤكد فساد وفشل مررديها.
وأضاف حجازي، من فوق منصة رابعة العدوية، اليوم السبت، أنه من ضمن الشائعات التي يتم ترديدها، أن التحالف الوطني لدعم الشرعية، فتح الشقق لكل زوج وزوجة للخلوة بالبطاقة وقسيمة الزواج مقابل 10 جنيهات، مضيفاً أنهم اتهموه بجمع الالاف وأعطائهم مائتين جنية للفرد الواحد مقابل اعتصامهم، وردد المعتصميين تعقيبا علي كل تلك الشائعات أن مروجي تلك الشائعات مجموعة من المجانيين.
وفي سياق متصل، بعث أهالي الوادي الجديد رسالة لمعتصمي رابعة العدوية، جاء فيها «اعتصموا أنتم علي الحق»، مؤكدين ان حشود ضخمة تخرج يوميا بعد صلاة الترويح لتأييد الشرعية المنتخبة.
كما ألهبت المنصة الرئيسية بميدان رابعة العدوية، حماس المعتصمين، بترديد بعض الهتافات قبل الإفطار، منها «قول متخفشي السيسي ميهربشي، وهيلة هيله هيلة السيسي أخرة الليلة، وإغضب إغضب إغضب يا شباب ضد الإرهاب، إغضب للثورة، إغضب لمصر الحرة، إغضب مصر المدنية، إغضب علي من يعادينا، إغضب وبقايا نظام، إغضب ونائب عام، إغضب ضد الفلول، إغضب ضد الاعلام، إغضب إعلام مأجور، إغضب ورئيس طرطور». — مع Abdalla Askr وعمار مطاوع.
وأضاف حجازي، من فوق منصة رابعة العدوية، اليوم السبت، أنه من ضمن الشائعات التي يتم ترديدها، أن التحالف الوطني لدعم الشرعية، فتح الشقق لكل زوج وزوجة للخلوة بالبطاقة وقسيمة الزواج مقابل 10 جنيهات، مضيفاً أنهم اتهموه بجمع الالاف وأعطائهم مائتين جنية للفرد الواحد مقابل اعتصامهم، وردد المعتصميين تعقيبا علي كل تلك الشائعات أن مروجي تلك الشائعات مجموعة من المجانيين.
وفي سياق متصل، بعث أهالي الوادي الجديد رسالة لمعتصمي رابعة العدوية، جاء فيها «اعتصموا أنتم علي الحق»، مؤكدين ان حشود ضخمة تخرج يوميا بعد صلاة الترويح لتأييد الشرعية المنتخبة.
كما ألهبت المنصة الرئيسية بميدان رابعة العدوية، حماس المعتصمين، بترديد بعض الهتافات قبل الإفطار، منها «قول متخفشي السيسي ميهربشي، وهيلة هيله هيلة السيسي أخرة الليلة، وإغضب إغضب إغضب يا شباب ضد الإرهاب، إغضب للثورة، إغضب لمصر الحرة، إغضب مصر المدنية، إغضب علي من يعادينا، إغضب وبقايا نظام، إغضب ونائب عام، إغضب ضد الفلول، إغضب ضد الاعلام، إغضب إعلام مأجور، إغضب ورئيس طرطور». — مع Abdalla Askr وعمار مطاوع.
0 التعليقات:
Post a Comment