جانب من اللقاء
اليوم السابع
التقى حمدين صباحي ، مؤسس التيار الشعبى المصرى، اليوم السبت، أنتون بينتر سفير سلوفاكيا فى القاهرة، وذلك فى إطار اللقاءات المكثفة التى يجريها "صباحى" منذ أيام مع سفراء الدول الأجنبية، لتوضيح حقيقة الأوضاع فى مصر.
وأكد "صباحى" خلال اللقاء لسفير سلوفاكيا على ضرورة نقل صورة واضحة وحقيقية إلى إدارة بلاده، عن الظروف الحالية التى تمر بها مصر والتحديات التى يواجهها الشعب المصرى، فى سبيل تطلعه لدولة مدنية ديمقراطية، وضرورة إدانة الإرهاب وترويع المصريين من جانب طرف مسلح، اختار معاداة المصريين واحتقار إرادتهم الحرة، وكذلك ضرورة احترام الإرادة الشعبية التى عبر عنها المصريون فى 30 يونيو، و3 يوليو و26 يوليو، وتوافقهم على "خارطة المستقبل" التى حظيت بتأييد القوى السياسية والشبابية والثورية.
وأعرب مؤسس التيار الشعبى المصرى، عن استنكاره لموقف عدد من الدول الأوروبية التى تبنى موقفها من مصر على معلومات منقوصة ومغلوطة وتتجاهل حقائق مهمة تتعلق بأن ما جرى فى 30 يونيو، هو ثورة شعبية وأن الشعب المصرى وأجهزة الدولة الوطنية ممثلة فى الجيش والشرطة، يخوضون جميعا حربا ضد الإرهاب.
وشدد "صباحى" "على أنه لا يمكن العودة للوراء، وأن على الإخوان الاعتراف بإرادة الشعب، مشيرا إلى أن الشعب المصرى يريد الانتقال إلى دولة ديمقراطية تتسع لجميع الأطراف دون إقصاء لأحد ما لم يتورط فى ارتكاب جرائم أو حرض على العنف والقتل.
وكان حمدين صباحى، قد التقى عددا من سفراء الدول الأجنبية ومراسلى وسائل الإعلام العالمية فى القاهرة، وذلك فى إطار لقاءاته لكشف حقيقة الأوضاع فى مصر بعد 30 يونيو، حيث التقى حتى الآن سفراء فرنسا وكندا والسويد وأستراليا والاتحاد الأوروبى، والبرازيل وهولندا والهند، وإيطاليا وسلوفاكيا وكوريا الشمالية وكوريا الجنوبية.
وطالب "صباحى" سفراء الدول الأجنبية الذين التقاهم، بنقل "صورة أمينة" لحكومات بلادهم عن حقيقة الأوضاع فى مصر والتحديات التاريخية التى تهدد الدولة الوطنية والشعب المصرى، فيما أبدى عدد كبير من السفراء تفهمهم لما تشهده مصر من تحديات راهنة، بعد 30 يونيو.
اليوم السابع
التقى حمدين صباحي ، مؤسس التيار الشعبى المصرى، اليوم السبت، أنتون بينتر سفير سلوفاكيا فى القاهرة، وذلك فى إطار اللقاءات المكثفة التى يجريها "صباحى" منذ أيام مع سفراء الدول الأجنبية، لتوضيح حقيقة الأوضاع فى مصر.
وأكد "صباحى" خلال اللقاء لسفير سلوفاكيا على ضرورة نقل صورة واضحة وحقيقية إلى إدارة بلاده، عن الظروف الحالية التى تمر بها مصر والتحديات التى يواجهها الشعب المصرى، فى سبيل تطلعه لدولة مدنية ديمقراطية، وضرورة إدانة الإرهاب وترويع المصريين من جانب طرف مسلح، اختار معاداة المصريين واحتقار إرادتهم الحرة، وكذلك ضرورة احترام الإرادة الشعبية التى عبر عنها المصريون فى 30 يونيو، و3 يوليو و26 يوليو، وتوافقهم على "خارطة المستقبل" التى حظيت بتأييد القوى السياسية والشبابية والثورية.
وأعرب مؤسس التيار الشعبى المصرى، عن استنكاره لموقف عدد من الدول الأوروبية التى تبنى موقفها من مصر على معلومات منقوصة ومغلوطة وتتجاهل حقائق مهمة تتعلق بأن ما جرى فى 30 يونيو، هو ثورة شعبية وأن الشعب المصرى وأجهزة الدولة الوطنية ممثلة فى الجيش والشرطة، يخوضون جميعا حربا ضد الإرهاب.
وشدد "صباحى" "على أنه لا يمكن العودة للوراء، وأن على الإخوان الاعتراف بإرادة الشعب، مشيرا إلى أن الشعب المصرى يريد الانتقال إلى دولة ديمقراطية تتسع لجميع الأطراف دون إقصاء لأحد ما لم يتورط فى ارتكاب جرائم أو حرض على العنف والقتل.
وكان حمدين صباحى، قد التقى عددا من سفراء الدول الأجنبية ومراسلى وسائل الإعلام العالمية فى القاهرة، وذلك فى إطار لقاءاته لكشف حقيقة الأوضاع فى مصر بعد 30 يونيو، حيث التقى حتى الآن سفراء فرنسا وكندا والسويد وأستراليا والاتحاد الأوروبى، والبرازيل وهولندا والهند، وإيطاليا وسلوفاكيا وكوريا الشمالية وكوريا الجنوبية.
وطالب "صباحى" سفراء الدول الأجنبية الذين التقاهم، بنقل "صورة أمينة" لحكومات بلادهم عن حقيقة الأوضاع فى مصر والتحديات التاريخية التى تهدد الدولة الوطنية والشعب المصرى، فيما أبدى عدد كبير من السفراء تفهمهم لما تشهده مصر من تحديات راهنة، بعد 30 يونيو.
0 التعليقات:
Post a Comment