صورة لمحاولة سرقة
يلجأ البلطجية وقطاع الطريق إلى انتهاج أساليب جديدة ومبتكرة لاستيقاف السيارات وسرقتها على الطرق السريعة ، خصوصاً مع زيادة وعي المواطنين ومعرفتهم بالطرق التقليدية.
إحدى الطرق الجديدة التي يستخدمها اللصوص حالياً لإجبار السائق على التوقف، هي إلقاء البيض النيء على واجهة الزجاج الأمامي للسيارة، عندئذ يكون التصرف التلقائي للسائق محدود الخبرة، وهو تشغيل المساحات لإزالة البيض، ولكن ما سيحدث أن زلال البيض اللزج سيمتزج بالأتربة وينتشر على الزجاج بأكمله لتصبح الرؤية معتمة على الزجاج بأكمله، مما يضطره للتوقف والنزول لمسح الزجاج وذلك غاية ما يريدونه.
والتصرف الحكيم في مثل هذه الحالة هو عدم استخدام المساحات والانتظار حتى الوصول إلى أقرب منطقة معمورة للتوقف وتنظيف الزجاج.
وقال أحمد عامر، أحد الذين تعرضوا لهذه الطريقة ''وأنا راجع لوحدى بالعربية من المطار و على الطريق الصحراوي عند منطقه أبو تلات مرة واحدة اتحدف بيض على الزجاج الامامى و على باقى العربيه.والحمد لله كان عندي فكرة عن النوع ده من السرقات ، فماشغلتش المساحات لأني عارف إنها هتنشر البيض على الزجاج كله وهتمنع الروية تماماً .. وماوقفتش غير لما وصلت للعمران''.
مصراوى
يلجأ البلطجية وقطاع الطريق إلى انتهاج أساليب جديدة ومبتكرة لاستيقاف السيارات وسرقتها على الطرق السريعة ، خصوصاً مع زيادة وعي المواطنين ومعرفتهم بالطرق التقليدية.
إحدى الطرق الجديدة التي يستخدمها اللصوص حالياً لإجبار السائق على التوقف، هي إلقاء البيض النيء على واجهة الزجاج الأمامي للسيارة، عندئذ يكون التصرف التلقائي للسائق محدود الخبرة، وهو تشغيل المساحات لإزالة البيض، ولكن ما سيحدث أن زلال البيض اللزج سيمتزج بالأتربة وينتشر على الزجاج بأكمله لتصبح الرؤية معتمة على الزجاج بأكمله، مما يضطره للتوقف والنزول لمسح الزجاج وذلك غاية ما يريدونه.
والتصرف الحكيم في مثل هذه الحالة هو عدم استخدام المساحات والانتظار حتى الوصول إلى أقرب منطقة معمورة للتوقف وتنظيف الزجاج.
وقال أحمد عامر، أحد الذين تعرضوا لهذه الطريقة ''وأنا راجع لوحدى بالعربية من المطار و على الطريق الصحراوي عند منطقه أبو تلات مرة واحدة اتحدف بيض على الزجاج الامامى و على باقى العربيه.والحمد لله كان عندي فكرة عن النوع ده من السرقات ، فماشغلتش المساحات لأني عارف إنها هتنشر البيض على الزجاج كله وهتمنع الروية تماماً .. وماوقفتش غير لما وصلت للعمران''.
مصراوى
0 التعليقات:
Post a Comment