عمرو موسى
قال عمرو موسى رئيس لجنة الخميسن، والأمين العام لجامعة الدول العربية السابق، إن مصر قد تضطر لاستخدام حق الدفاع عن النفس جراء ما يحدث للمصريين فى ليبيا وذلك بعد مقتل ما يقرب من 22 مصريا إثر سقوط صاروخ جراد على منازلهم داخل الأراضى اللليبية .
وأشار فى بيان صحفي أصدره اليوم، إلى أن الوضع في ليبيا أصبح مصدر قلق كبير لمصر ودول الجوار الليبي وللعالم العربي على اتساعه.
وأوضح عمرو موسى، أن المطامع الخارجية أدت إلى اضطراب الوضع وإفشال انتفاضة الشعب الليبي من أجل الحرية والديمقراطية وبناء ليبيا الجديدة.
ونوه موسى، إلى أن إعلان الدويلات الطائفية داخل الدول العربية تطور سلبي وخطير ويشكل تهديدا للسلم والأمن والاستقرار في العالم العربي ومنطقة الشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن الفصائل المتطرفة في ليبيا تهدد أمن مصر القومي تهديدا مباشرا ، على حد قوله.
وتابع:"أدعو إلى نقاش مصري واسع لتوعية الرأي العام بالمخاطر القائمة، ولبناء التأييد اللازم في حالة اضطررنا لاستخدام حق الدفاع عن النفس أدعو الشعب الليبي وعقلاءه إلى وقف استهداف المصريين وحمايتهم وتسهيل عودتهم إلى مصر" .
مصر العربية
قال عمرو موسى رئيس لجنة الخميسن، والأمين العام لجامعة الدول العربية السابق، إن مصر قد تضطر لاستخدام حق الدفاع عن النفس جراء ما يحدث للمصريين فى ليبيا وذلك بعد مقتل ما يقرب من 22 مصريا إثر سقوط صاروخ جراد على منازلهم داخل الأراضى اللليبية .
وأشار فى بيان صحفي أصدره اليوم، إلى أن الوضع في ليبيا أصبح مصدر قلق كبير لمصر ودول الجوار الليبي وللعالم العربي على اتساعه.
وأوضح عمرو موسى، أن المطامع الخارجية أدت إلى اضطراب الوضع وإفشال انتفاضة الشعب الليبي من أجل الحرية والديمقراطية وبناء ليبيا الجديدة.
ونوه موسى، إلى أن إعلان الدويلات الطائفية داخل الدول العربية تطور سلبي وخطير ويشكل تهديدا للسلم والأمن والاستقرار في العالم العربي ومنطقة الشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن الفصائل المتطرفة في ليبيا تهدد أمن مصر القومي تهديدا مباشرا ، على حد قوله.
وتابع:"أدعو إلى نقاش مصري واسع لتوعية الرأي العام بالمخاطر القائمة، ولبناء التأييد اللازم في حالة اضطررنا لاستخدام حق الدفاع عن النفس أدعو الشعب الليبي وعقلاءه إلى وقف استهداف المصريين وحمايتهم وتسهيل عودتهم إلى مصر" .
مصر العربية
اتنيل على عين امك انت فاكر ليبيا مصر ده شعب عمر المختار تبقى تهوب هناك ياهطل يأبن الاهطل مصيركو حيبقى زى الكلب القذافى
ReplyDelete