وائل غنيم
قال موقع هافنجتون بوست الأمريكي، إن الناشط وائل غنيم بين المشاركين في قمة "Rise up” التي تبدأ في واشنطن في 19 نوفمبر الجاري، وتجمع العديد من النشطاء على مستوى العالم.
وتنظم هذه القمة شركة الإعلام الأمريكية Fusion، وتجمع قادة من الشباب المنتمين لحركات ثورية في العالم.
وقال إيزاك لي، الرئيس التنفيذي لـ "Fusion”، إنه يأمل في أن يساعد تجمع مئات النشطاء والتكنولوجيين والفنانين، وآخرين خلال القمة، في "إعادة تصنيف السياسة على نحو إيجابي".
وأضاف إيزاك لي، في مقابلة مع هافنجتون بوست: ”الاحتجاجات الشبابية أمر عظيم، ولكن بمجرد وجودك في الشارع، وجذبك لانتباه الشعب، ماذا يمكنك أن تفعل بذلك؟..إذا كنت ترغب في أن تضحى جزءًا من الحل.. إذن ينبغي المشاركة بأسلوب ديمقراطي".
وقال الموقع الرسمي للقمة fusionriseup.com: ”في وقت يشهد فيه العالم اضطرابات عميقة، تجمع مؤسسة "فيوشن" نشطاء بارزيين عالميين، وفنانين وسياسيين في محاولة لاستكشاف طرق لتحويل المد المتصاعد من الاحتجاجات إلى موجة من التغيير المستدام".
واعتبر أن التكنولوجيا يمكن استخدامها في الترويج أو قمع التغيير الاجتماعي، متابعًا: "منذ ثورة ميدان التحرير، صعدت الحركات الاحتجاجية الشبابية حول العالم، مسلحة بتكنولوجيات الهواتف والميديا الاجتماعية، وبات للمتظاهرين الشباب قدرة على تخطي الحدود العالمية، إنهم قادرون على الاتصال ومشاركة تجاربهم وأفكارهم، واقتراحاتهم متخطين الحواجز الثقافية والسياسية".
ومضى الموقع الرسمي للقمة يقول: "لكن ذات التكنولوجيات المستخدمة من المتظاهرين الشباب للحث من أجل التغيير السياسي والاجتماعي يمكن استخدامها كأدوات قمع من السلطة، وفي خضم الاحتجاجات الشبابية وتحديات التغيير تقدم "Fusion” قمة Riseup وهي بمثابة حوار بين مجموعة مختلفة من جيل الألفية الثالثة الذين يقودون جهود التغيير في العالم".
وأورد الموقع الرسمي صورة وائل غنيم ضمن المتحدثين في القمة، وقال إنه يلقب بـ" مناضل الكيبورد”، جرَّاء جهوده من أجل الحرية في مصر"، ورشح عام 2011 لنيل جائزة نوبل للسلام، ووضعته مجلة تايم ضمن أكثر 100 شخصية مؤثرة في ذات العام.
وأضاف أن غنيم يرأس منظمة غير حكومية تدعى "أكاديمية التحرير"، وهي منصة مشاركة أفكار إلكترونية.
ومن بين المشاركين في القمة كريم عامر منتج فيلم "الميدان" الذي رشح لحصد جائزة الأوسكار، وأعضاء فرقة "بوسي ريوت" الروسية اللاتي كانت السلطات الروسية قد اعتقلتهن لمناهضتهن النظام.
مصر العربية
قال موقع هافنجتون بوست الأمريكي، إن الناشط وائل غنيم بين المشاركين في قمة "Rise up” التي تبدأ في واشنطن في 19 نوفمبر الجاري، وتجمع العديد من النشطاء على مستوى العالم.
وتنظم هذه القمة شركة الإعلام الأمريكية Fusion، وتجمع قادة من الشباب المنتمين لحركات ثورية في العالم.
وقال إيزاك لي، الرئيس التنفيذي لـ "Fusion”، إنه يأمل في أن يساعد تجمع مئات النشطاء والتكنولوجيين والفنانين، وآخرين خلال القمة، في "إعادة تصنيف السياسة على نحو إيجابي".
وأضاف إيزاك لي، في مقابلة مع هافنجتون بوست: ”الاحتجاجات الشبابية أمر عظيم، ولكن بمجرد وجودك في الشارع، وجذبك لانتباه الشعب، ماذا يمكنك أن تفعل بذلك؟..إذا كنت ترغب في أن تضحى جزءًا من الحل.. إذن ينبغي المشاركة بأسلوب ديمقراطي".
وقال الموقع الرسمي للقمة fusionriseup.com: ”في وقت يشهد فيه العالم اضطرابات عميقة، تجمع مؤسسة "فيوشن" نشطاء بارزيين عالميين، وفنانين وسياسيين في محاولة لاستكشاف طرق لتحويل المد المتصاعد من الاحتجاجات إلى موجة من التغيير المستدام".
واعتبر أن التكنولوجيا يمكن استخدامها في الترويج أو قمع التغيير الاجتماعي، متابعًا: "منذ ثورة ميدان التحرير، صعدت الحركات الاحتجاجية الشبابية حول العالم، مسلحة بتكنولوجيات الهواتف والميديا الاجتماعية، وبات للمتظاهرين الشباب قدرة على تخطي الحدود العالمية، إنهم قادرون على الاتصال ومشاركة تجاربهم وأفكارهم، واقتراحاتهم متخطين الحواجز الثقافية والسياسية".
ومضى الموقع الرسمي للقمة يقول: "لكن ذات التكنولوجيات المستخدمة من المتظاهرين الشباب للحث من أجل التغيير السياسي والاجتماعي يمكن استخدامها كأدوات قمع من السلطة، وفي خضم الاحتجاجات الشبابية وتحديات التغيير تقدم "Fusion” قمة Riseup وهي بمثابة حوار بين مجموعة مختلفة من جيل الألفية الثالثة الذين يقودون جهود التغيير في العالم".
وأورد الموقع الرسمي صورة وائل غنيم ضمن المتحدثين في القمة، وقال إنه يلقب بـ" مناضل الكيبورد”، جرَّاء جهوده من أجل الحرية في مصر"، ورشح عام 2011 لنيل جائزة نوبل للسلام، ووضعته مجلة تايم ضمن أكثر 100 شخصية مؤثرة في ذات العام.
وأضاف أن غنيم يرأس منظمة غير حكومية تدعى "أكاديمية التحرير"، وهي منصة مشاركة أفكار إلكترونية.
ومن بين المشاركين في القمة كريم عامر منتج فيلم "الميدان" الذي رشح لحصد جائزة الأوسكار، وأعضاء فرقة "بوسي ريوت" الروسية اللاتي كانت السلطات الروسية قد اعتقلتهن لمناهضتهن النظام.
مصر العربية
0 التعليقات:
Post a Comment