المصرى اليوم
وجه الشيخ محمد حسان، الداعية السلفي، خلال خطبة الجمعة، التي ألقاها بمسجد «الرحمن» بمدينة السلام، رسالة إلى الرئيس محمد مرسي مرسي، قائلاً: «رسالة إلى كل الرؤوساء والملوك، وعلى رأسهم رئيسنا.. كل باك سيبكي، وكل مذكور سينسى، وليس غير الله يبقى، ومن علا فالله أعلى».
وأضاف «حسان»: «على الجميع أن يتذكر وقوفه أمام الله، سواء كان وزيرًا أو مسؤولاً او معارضًا، وأن يقفوا مع أنفسهم، فهذا بلدنا ولن ينصلح حاله إلا إذا كان هناك لحظة صدق ومكاشفة لما يدور في العمل السياسي».
ودعا «حسان» «كل مصري مسلم وقبطي أن يحافظ على هذه البلد، سواء كان في السلطة او المعارضة»، حسب تعبيره، مضيفًا: «لن ينصلح حالها إلا إذا انصلحت هذه القلوب، فالله مطلع على قلوب السياسيين، فماذا سيقولون لله؟ هل هم حملوا الخير أم الشر لهذه البلاد؟».
كما طالب المصريين أن «يكفوا عن ترويج الشائعات»، متسائلاً: «ما قيمة الدساتير والقوانين والبرامج التي صدعت رؤوسنا، وتظل القلوب مريضة»، معتبرًا أن «الثورة أظهرت أخبث الأمراض في نفوس بعض المصريين كقطع الطرق والكذب والنفاق».
وجه الشيخ محمد حسان، الداعية السلفي، خلال خطبة الجمعة، التي ألقاها بمسجد «الرحمن» بمدينة السلام، رسالة إلى الرئيس محمد مرسي مرسي، قائلاً: «رسالة إلى كل الرؤوساء والملوك، وعلى رأسهم رئيسنا.. كل باك سيبكي، وكل مذكور سينسى، وليس غير الله يبقى، ومن علا فالله أعلى».
وأضاف «حسان»: «على الجميع أن يتذكر وقوفه أمام الله، سواء كان وزيرًا أو مسؤولاً او معارضًا، وأن يقفوا مع أنفسهم، فهذا بلدنا ولن ينصلح حاله إلا إذا كان هناك لحظة صدق ومكاشفة لما يدور في العمل السياسي».
ودعا «حسان» «كل مصري مسلم وقبطي أن يحافظ على هذه البلد، سواء كان في السلطة او المعارضة»، حسب تعبيره، مضيفًا: «لن ينصلح حالها إلا إذا انصلحت هذه القلوب، فالله مطلع على قلوب السياسيين، فماذا سيقولون لله؟ هل هم حملوا الخير أم الشر لهذه البلاد؟».
كما طالب المصريين أن «يكفوا عن ترويج الشائعات»، متسائلاً: «ما قيمة الدساتير والقوانين والبرامج التي صدعت رؤوسنا، وتظل القلوب مريضة»، معتبرًا أن «الثورة أظهرت أخبث الأمراض في نفوس بعض المصريين كقطع الطرق والكذب والنفاق».

0 التعليقات:
Post a Comment