بوابة الاهرام
قال الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني، رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري: إننا لا نريد وضعًا خاصًا للتعاون مع مصر ولا نطلب شيئًا من الحكومة المصرية مقابل الدعم القطري الذي يأتى من منطلق "أخوي وقومي وليس له بديل مباشر أو غير مباشر أو فوق الطاولة أو تحت الطاولة وهذا هو مبدأ الأمير وولي العهد".
وأضاف خلال مؤتمر صحفي يعقد الآن بالدوحة مع نظيره المصري "لم نتكلم كلمة واحدة خلال المباحثات عن المقابل وأن الاستثمارات والمشروعات القطرية في مصر سترفع من ترتيبها لمستوى أعلى"، وأوضح أن المستثمرين القطريين سيدخلون المزادات في المشروعات الاستثمارية مثلهم مثل الآخرين، وقال "بخصوص مشروع تطوير منطقة قناة السويس سندخل مثلنا مثل الدول والشركات الأخرى".
وأكد أهمية دور مجلس الأعمال المصري القطري في دفع التعاون المشترك بين الجانبين مضيفًا أن على القطاع الخاص أن يتقدم بأفكار خلاقة لتطوير بيئة العمل بين البلدين وأن دور الحكومات هو تهيئة المناخ الملائم لذلك.
وكانت المباحثات المصرية القطرية قد بدأت في وقت سابق اليوم برئاسة الدكتور هشام قنديل، رئيس الوزراء والشيخ حمد، بحضور أعضاء الوفدين، وصرح الشيخ حمد، أن المباحثات تناولت مجمل التعاونات الثنائية خاصة في مجال الاستثمار وبشكل واضح وبما يحفظ حقوق كل طرف.
وأشار إلى اللقاء الذي تم على هامش مؤتمر القمة العربية بين أمير قطر والرئيس محمد مرسي، في إطار دعم العلاقات بين البلدين.
كما تناولت المباحثات مشروعات الحديد والصلب والمناطق الصناعية والاستثمارات القطرية في مصر وكيفية تطوير هذه المناطق.
قال الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني، رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري: إننا لا نريد وضعًا خاصًا للتعاون مع مصر ولا نطلب شيئًا من الحكومة المصرية مقابل الدعم القطري الذي يأتى من منطلق "أخوي وقومي وليس له بديل مباشر أو غير مباشر أو فوق الطاولة أو تحت الطاولة وهذا هو مبدأ الأمير وولي العهد".
وأضاف خلال مؤتمر صحفي يعقد الآن بالدوحة مع نظيره المصري "لم نتكلم كلمة واحدة خلال المباحثات عن المقابل وأن الاستثمارات والمشروعات القطرية في مصر سترفع من ترتيبها لمستوى أعلى"، وأوضح أن المستثمرين القطريين سيدخلون المزادات في المشروعات الاستثمارية مثلهم مثل الآخرين، وقال "بخصوص مشروع تطوير منطقة قناة السويس سندخل مثلنا مثل الدول والشركات الأخرى".
وأكد أهمية دور مجلس الأعمال المصري القطري في دفع التعاون المشترك بين الجانبين مضيفًا أن على القطاع الخاص أن يتقدم بأفكار خلاقة لتطوير بيئة العمل بين البلدين وأن دور الحكومات هو تهيئة المناخ الملائم لذلك.
وكانت المباحثات المصرية القطرية قد بدأت في وقت سابق اليوم برئاسة الدكتور هشام قنديل، رئيس الوزراء والشيخ حمد، بحضور أعضاء الوفدين، وصرح الشيخ حمد، أن المباحثات تناولت مجمل التعاونات الثنائية خاصة في مجال الاستثمار وبشكل واضح وبما يحفظ حقوق كل طرف.
وأشار إلى اللقاء الذي تم على هامش مؤتمر القمة العربية بين أمير قطر والرئيس محمد مرسي، في إطار دعم العلاقات بين البلدين.
كما تناولت المباحثات مشروعات الحديد والصلب والمناطق الصناعية والاستثمارات القطرية في مصر وكيفية تطوير هذه المناطق.
0 التعليقات:
Post a Comment