نشر الحقوقي "هيثم أبو خليل" عبر صفحته على فيس بوك: "رسالة عاجلة من صديق يحكي رواية مختلفة عن حادثة مسطرد".
كان نص الرسالة:
"حضرتك بخصوص ال 6 مجندين اللى ماتوا النهارده في مسطرد والبيان اللى طلع بتاع انصار بيت المقدس انهم هما اللى قتلوا المجندين دوول
الموضوع كله ان شوية بلطجية تبع عيلة واحد تاجر مخدرات في مسطرد اسمه اشرف الشرطة دخلت الفرح اللى تبعه يوم الخميس قتلت اتنين من اللي معزومين في الفرح دول وكانوا بلطجية بردوا وخدت اشرف دا ومشيوا واهالي اشرف بهدلوا الشرطة وضربوهم وكدا بس الشرطة خدت اشرف ومشيت يوم الخميس. يوم الجمعة جه لواء وعقيد من الجيش و لواء شرطة ورئيس مباحث قسم تاني شبرا الخيمة و عملوا قاعدة مع عيلة اشرف دا علشان يسووا الموضوع ويراضوا اهالي الاتنين اللى ماتوا وكدا والقاعدة كانت جمب حي شبر الخيمة قسم تاني بس موضوع الصلح مانتهاش على خير و الجيش خد خمسه من اللى كانوا قاعدين معاهم وحطوهم في البوكس ومشيوا والنهارده الصبح عيلة اشرف دا ضربوا نار على الكمين وقتلوا ال 6 مجندين دووول دي كل الحكاية
حضرتك انا ساكن هناك قدام الحي وكانت مشكلة كبيرة
وامبارح عيلة تاجر المخدرات قفلوا الطريق رايح جاي و حرقوا عربيتين ملاكي
وسرقوا حوالي من 9 الى 10 عربيات ملاكي من الناس
بعدها على طول قيادات من الجيش والشرطة خدوهم وحاولوا يعملوا الصلح دا بس الصلح ماتمش
والكلام دا والله العظيم حضرتك حصل فعلا"
0 التعليقات:
Post a Comment