عبد الله الشامى - ارشيفية
قال الإعلامي عبد الله الشامي، مراسل الجزيرة الذي قام بتغطية اعتصام رابعة العدوية في الفترة ما بين 28 يونيو حتى 14 أغسطس من العام الماضي، إنه لم ينسَ أبدًا كل ما دار في فض الاعتصام ، وإن اللحظة التي لن ينساها هي لحظة علو صوت مكبرات قوات الأمن التي تهدد بفض الاعتصام.
وأضاف "الشامي" في لقاء مع فضائية "الجزيرة مباشر مصر"، مساء الجمعة: "رأيت مدرعات تتحرك باتجاه منطقة الاعتصام ، وعندما اقتربت من منصة الاعتصام سقط شخصان بدون تحذير مسبق بما يخالف ما تم تداوله عن إطلاق تحذيرات قبل عملية الفض".
وتابع الشامي: "تم إطلاق النار على كل المباني الموجودة هناك، واستهداف كل الأماكن ما حال دون خروج المعتصمين، وأصبح المكان محاصرًا من كل ناحية، وإخفاء الصورة عما يجرى في هذا اليوم كان متعمدًا، حيث استهداف الكاميرات المركبة التي كان المعتصمون يستخدمونها لنقل الصورة".
وأردف: "كان هناك استهداف ممنهج للصحفيين ولم يشفع لهم حمل الهوية الصحفية، قتل أحمد عبد الجواد وحبيبة عبد العزيز ومحمد الديب ومصطفى الشامي مصور شبكة رصد واعتقال محمود أبو زيد".
وأكمل: "بعد خروجي من المركز الطبي في الساعة 5 تحت تهديد السلاح من الشرطة اتجهت إلى شارع الطيران حتى وصلت لكمين الحي، الشرطة لم تدقق في هويتي، في ظل عملية الاعتقال العشوائية، والإهانات اللفظية والجسدية، بعدها نقلنا إلى أماكن لا يصح للحيوانات العيش بها والتي لا توجد بها تهوية أو رعاية صحية".
شاهد الفيديو..
قال الإعلامي عبد الله الشامي، مراسل الجزيرة الذي قام بتغطية اعتصام رابعة العدوية في الفترة ما بين 28 يونيو حتى 14 أغسطس من العام الماضي، إنه لم ينسَ أبدًا كل ما دار في فض الاعتصام ، وإن اللحظة التي لن ينساها هي لحظة علو صوت مكبرات قوات الأمن التي تهدد بفض الاعتصام.
وأضاف "الشامي" في لقاء مع فضائية "الجزيرة مباشر مصر"، مساء الجمعة: "رأيت مدرعات تتحرك باتجاه منطقة الاعتصام ، وعندما اقتربت من منصة الاعتصام سقط شخصان بدون تحذير مسبق بما يخالف ما تم تداوله عن إطلاق تحذيرات قبل عملية الفض".
وتابع الشامي: "تم إطلاق النار على كل المباني الموجودة هناك، واستهداف كل الأماكن ما حال دون خروج المعتصمين، وأصبح المكان محاصرًا من كل ناحية، وإخفاء الصورة عما يجرى في هذا اليوم كان متعمدًا، حيث استهداف الكاميرات المركبة التي كان المعتصمون يستخدمونها لنقل الصورة".
وأردف: "كان هناك استهداف ممنهج للصحفيين ولم يشفع لهم حمل الهوية الصحفية، قتل أحمد عبد الجواد وحبيبة عبد العزيز ومحمد الديب ومصطفى الشامي مصور شبكة رصد واعتقال محمود أبو زيد".
وأكمل: "بعد خروجي من المركز الطبي في الساعة 5 تحت تهديد السلاح من الشرطة اتجهت إلى شارع الطيران حتى وصلت لكمين الحي، الشرطة لم تدقق في هويتي، في ظل عملية الاعتقال العشوائية، والإهانات اللفظية والجسدية، بعدها نقلنا إلى أماكن لا يصح للحيوانات العيش بها والتي لا توجد بها تهوية أو رعاية صحية".
شاهد الفيديو..
0 التعليقات:
Post a Comment